قصتنا كلنا تحت أقدام ميسترس نادين

هنا يا جماعة هانعبر عن حبنا لميستريس نادين بطريقة عملية شوية

انا هابدأ احكى قصة هاقول منها جملتين تلاتة و بعدين اللى بعدى يدخل يكملها و بعدين اللى بعده و اللى بعده

القصة كلها بتدور تحت اقدام ميستريس نادين

القصة بقى

بدأت الفصة مع ميستريس نادين لما كنت ساكن قدام شقتها زمان ، كنت طالب فى الثانوية و هى برده فى نفس العمر تقريا ، كنا اصحاب عاديين بنقف نتكلم قدام الشقة شوية و نضحك و بنتعامل عادى جدا ، لكن مفيش مرة كنت باقف اتكلم معاها الا و اديا بترتعش و قلبى بيدق جامد عمرى ما حسيت نادين على إنها مجرد صديقة ، نادين هى الميستريس بتاعتى من يوم ما عرفت يعنى ايه ميستريس ، مع اول قصة علمتنى معنى انى اكون سليف و ليا ميستريس و انا باتخيل نادين الميستريس بتاعتى و كل ما اتوسع فى كونى اتعلم فنون السليف و ازاى مهارات الخدمة كنت باتخيل نفسى باعمل ده مع ميستريس نادين ..... بس إمتى و إزاى ؟ مش متخيل نفسى تحت رجلين حد تانى غيرها

في يوم إتقابلنا قدام هى نازلة و انا طالع ارتبكت كالعادة و بقى اتفتح و ارتعشت من الفرحة و الخوف و سلميت عليها بادب و حبي و كملت طلوع و قبل ما اطلع سلمتين لقيتها بتقع من على السلم و بتتوجع جدا و دموعها بتنزل من الألم

قلبى اتخلع من الخوف عليها .... جريت قولتلها فى ايه

قالتلى الظاهر رجلى إتكسرت

بصيت لرجليها و حسيت إن دلوقتى بس هايتحقق حلمى

فى انتظار اللى يكمل بعدى و يا ريت الميستريس نادين تشترك معانا كمان