Arab femdom, Arab Mistresses, Arab Feet, Arab Fetish, Arabic Femdom Stories, Pictures and Clips
Myriam Faris Sends Her Feet Photo to Her Slaves
صورة اقدام مولاتنا ميريام فارس على تويتر |
ارسلت مولاتنا ميريام فارس صورة رائعة لاقدامها المقدسة على تويتر لمعجبيها و خدمها وعبيدها تخبرهم فيها انها تستعد للخروج مع اصدقائها .. وعلى جميع العبيد ان ينحنوا ليقبلوا هذا الحذاء الرائع الذى يحمل فى احضانه ارق واغلى الاقدام فى العالم
الف تحية لحذاء مولاتنا المقدسة
صور اخرى لاحذية واقدام مولاتنا "ميريام فارس" من تويتر
خالى عبد تحت اقدام اختى
بدأت قصتي مع مثير القدم عندما كنت في السابعة من عمري، حيث كنت أرى خالي شقيق أمي يمارس حب القدم مع أختي البالغة من العمر سبعة عشر عاماً حيث كان يلعق لها بواطن أقدامها ويرشف أصابع قدمها الجميلة ، حيث كانت أختي تمتلك أقداماً رائعة الجمال بكل مقاييس جمال الأقدام الحقيقية ، حيث كانت أقدامها زاهية بيضاء بقياس 38 بأصابع قدم طويلة من الأمام ومتناسقة ومثيرة للغاية وأظفارها دائماً طويلة ومنمقة وملمعة مطلية بألوان مثيرة دائماً كالأحمر الغامق أو البني أو الأبيض أو الزهري الجميل ، وكان خالي على الأغلب هو من يطلي لها أظفارها وينمقها حيث كان ذو خبرة بذلك ، وكنت أشاهدهم عندما كان يفعل ذلك ويبدأ بعدها بممارسة حبه لأقدامها باللعق الشديد لأصابعها لفترة تمتد لأكثر من ساعة ثم يقوم بفرك قضيبه بأقدامها حتى ينزل السائل المنوي عليها ، وكان يفعل ذلك على الأغلب عندما يكون زائراً عندنا في البيت وتكون هي في الغرفة تدرس وأكون أنا على الأغلب نائماً على الفراش الثاني متصنعاً للنوم وأشاهد مايفعلان ، وكانا يعتقدان بأنني نائم وأنني طفل لا أدرك مايحصل ، إلا أن ذلك كان يثيرني كثيراً ولم أكن أعرف معنى الإثارة ولا الاستمناء لكنني أشعر بالإثارة العظيمة في داخلي لما أشاهده . ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وكانت أختي على الأغلب تكون متسطحة على بطنها والكتاب أمامها على السرير وترفع أقدامها الزاهية إلى الأعلى عندما يدخل خالي ويشير لها أن لا تبدي بأي صوت حتى لا أستيقظ ثم يقترب بفمه إلى أصابع أقدامها المرفوعة إلى الأعلى ويدخلها بفمه ويبدأ اللعق ولحس بواطن أقدامها وبالأخص لحس كعوبها التي لم يسبق لي حتى الآن أن رأيت كعوباً كمثلها على الإطلاق وكأنها لم تستعمل أقدامها أبداً ، ويلعق تلك الكعوب القرنفلية بشدة . وبعد أن ينتصف الليل ويكون الجميع نائمون يحضر إناءً فيه ماء وشامبو وتجلس هي على الأريكة ويشعل لها سيجارة وتبدأ هي بتقليب مجلة جنسية ويبدأ هو بإزالة المنيكور عن أصابع أقدامها ثم يغلسها بالماء والشامبو وينشفها ويضعا في حجره ويبدأ بتقليم وبرد أظفارها وذلك لمدة نصف ساعة تقريباً ثم يبدأ بوضع اللون الذي يريده على أظفارها ويعيده حتى تصبح أقدامها أجمل أقدام في الكون ، وريثما تجف أصابع أقدامها يقوم هو بلحس فرجها وهي تشاهد مجلة الجنس حتى تبلغ ذروتها ، وبعدها يذهب إلى المطبخ ليحضر صحن من الحساء ويضع أقدامها في باطنه ثم يبدأ بتناول الحساء ولحسه من أقدامها ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) ثم يخرج قضيبه ويفرك به أقدامها حتى يبلغ ذروته ثم ينسحب منصرفاً إلى غرفته . وفي اليوم التالي عندما تأتي أختي من المدرسة يلحق بها إلى غرفتها ويخلعها أحذيتها وجواربها النتنة ويلعق أقدامها برائحتها ويأخذ معه حذائها جواربها إلى فراشه حيث يضعها تحت وسادته فعندما يذهب للقيلولة في فراشه يقوم بشم ولعق جواربها ولحس وشم حذائها بشكل رهيب ، وهكذا ... أما صنادلها الجميلة والمفتوحة من الأمام فإنه يتناوب عليها كل ليلة يأخذ صندلاً منها إلى فراشه ليتمتع به طوال الليل من لحس ولعق . فبدأ هذا الهوس يراودني فأقوم خلسةً وأثناء غياب أختي بغخراج صنادلها وأحذيتها المثيرة من الخزانة وأبدأ بتقبيلهم ولعقهم ووضعهم على وجهي ، ومتابعتها عندما تلبسهم بالنظر المستمر إلى أقدامها ، حتى جاء يوم كانت فيه نائمة ليلاً فتسللت إلى سريرها ببطئ وكان الجو صيفاً حيث كانت ترتدي فستاناً للنوم قصيراً وشفافاً وكانت تظهر كل أفخاذها وسيقانها الجميلة الناصعة البياض والملساء وأقدامها الزاهية تتوجها ، وأظفارها طويلة ومطلية بالمنيكور الخمري البراق فبدأت الاقتراب من أقدامها ببطئ وأحاول أن أمسك أقدامها وأقترب بفمي منها لتقبيلها فأشم رائحة بودرة الأطفال التي كانت تدهن أقدامها بها للحفاظ على رونقها ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وينسحب فمي بالقبل لسيقانها وأفخاذها ، ومرة وبينما أخذتني الشهوة أدخلت أصابع قدمها الجميلة في فمي وبدأت بلعقها بشدة ففزعت من نومها وصرخت بي : ماذا تفعل ؟ فتلعثمت وقلت لها أنني أحب أقدامها . فقالت لي : أنها ستخبر أبي وأمي عن ذلك فرجوتها إلا أنها أهانتني وأصرت على ذلك ، فما كان مني إلا أن هددتها بأنها إن فعلت فإنني سأخبرهم بما رأيت وقصصت عليها كل ماأعرف عنها وعن خالي ، فرجتني أن لا أخبر أحد وأنها ستنسى ما فعلته اليوم . وأصبحت عندما تذهب هي إلى النوم وبعد قليل حتى لو كنت عير متأكد من نومها إلا أنني أذهب إلى أسفل سريرها وأبدأ بلعق أصابع قدمها بشدة ورفعهم ولحس بواطنهم وكعوبها ولا تبدي هي بأي معارضة إلا أنها تقول لي : إنتهي بأقصى سرعة . وبقيت على هذا الحال سنين عديدة حيث انقطع خالي عنها بسفره إلى الخارج وزواجه ، وأصبحت تعلمني كيف أعتني بأظفارها وأطليهم لها بحيث أصبحت خبيراً بذلك وبكل مايتعلق بحب القدم وعشقها ، وبعد سنين تزوجت هي وسافرت ، وأصبحت أمارس حبي للقدم مع صديقاتي حيث أنهن مسرورات جداً بخبرتي
خادم اقدام جارتى الجميلة
كانت قدماً جميلة بيضاء مع أصابع مطلية بلون ذهبي تفتحت أعيني عليها ، حيث كان أبي يأخذ العائلة إلى صديقه الذي كانت زوجته تمتلك تلك القدم الرائعة ، و كان عمري آنذاك 8 سنوات ، حيث كنت أتعمد الجلوس بجانبها و الإستمتاع بهذا المنظر الرائع ، كنت أظن نفسي عبارة عن شخص مختلف عن كل الناس ، وكنت أظن أنني شخص شاذ ، خلق غير كل الناس ، و ذلك بسبب عشقي الشديد لأقدام النساء الجميلة ، و أيضا بسبب شعوري بالإثارة عند رؤيتها ، لذا كنت أحاول نسيان الأقدام ، و كنت أحاول عدم النظر إليها ، ولكن نفسي لم تكن تسمح لي إلا باالنظر إليها ، و بعد فترة انتقلنا إلى مدينة أخرى و حرمت من النظر إلى تلك الأقدام الرائعة .في بداية انتقالنا إلى البيت الجديد كنت أتصفح الإنترنت ، و خَطر لي أن أبحث عن صور للأقدام باستخدام أحد محركات البحث ، فأعجبتني صورة فضغطت عليها لتكبيرها و كانت الصاعقة!! حيث ظهر لي موقعاً للأقدام ، و قد ذهلت لرؤية أشخاص يشمون ويلحسون ويمصون و يقبلون أقدام النساء ، و عندها أدركت أنني لست الإنسان الوحيد في هذا العالم الذي يعشق أقدام النساء ، و فرحت فرحاً شديداً لمعرفتي أنني إنسان عادي مثل كل الناس.و توالت المرات التي كنت أدخل فيها إلى تلك المواقع ، تعرفت خلالها إلى ذلك العالم الرائع و هو عالم عشق أقدام النساء.وبعد حوالي 6 أشهر من هذا ، تعرفت أمي إلى امرأة كانت تسكن بنفس طابقنا ، و كانت امرأة متزوجة متوسطة الجمال ذات بشرة بيضاء و شعر يميل لونه إلى الحمرة ، و كانت في أواخر العشرينات من العمر ، ولكن أهم ما كان يميزها قدميها التي لم أرى أجمل و أحلى منها إلى الآن ، كانت أقدام بيضاء ذات باطن أبيض مشوب بالحمرة ، و كانت أصابعها خلابة حيث كانت تتطلي أظافرها المقلمة بطلاء أحمر أو بني غامق ، و كانت قدمها بقياس 39 وكانت تهتم بقدميها فلا تلبس إلا صنادل مثيرة و كعوب مفتوحة.ويوم بعد يوم توطدت علاقة أمي بها و أصبحت تأتي إلينا كثيراً ، فكانت تأتي لشرب القهوة مع أمي بشكل يومي تقريباً ، و كان عمري آنذاك 13 سنة ، و عندما تأتي إلينا كنت أنسى أي شيء منشغل به ، و كان اهتمامي منصباً على تأمل ذلك الجمال الرائع ، متخيلاً نفسي تحت أقدامها أقبلهم و ألحسهم و أمص أصابعها ، وكنت أفرح فرحا شديداً عندما تنسى حذائها عند باب بيتها ، فأنقض على ذلك الحذاء حتى أروي ظمأي لشم رحيق أقدامها الرائع.مضت أربعة سنوات و أنا على ذلك الحال مكتفياً برؤية أقدامها و شم أحذيتها ، مفكراً في طريقة للوصول إلى أقدامها الجميلة ، فكنت أتعمد إطالة النظر إلى أقدامها حتى تنتبه إلي و تعرف أنني مغرم بقدميها ، وكنت أريد الذهاب إلى بيتها و الإعتراف لها بحبي لأقدامها و لكن خجلي كان يمنعني ، إلى أن أتى ذلك اليوم الذي كان أهلي مسافرين فيه إلى مدينة أخرى ، و كنت وحدي بالبيت منشغلاً بالدراسة ، و فجأة قرع الجرس و قمت لأفتح الباب ، فنظرت من عين الباب فإذا هي جارتنا ، فطار قلبي فرحاً لأنني سأتمكن من رؤية أقدامها الفاتنة ، و عندما فتحت الباب بادرتني بالسؤال "إمك موجودة؟" فأجبتها "لأ مش موجودة" فقالت "بس تيجي احكيلها إنه أنا سألت عنها" و التفت راجعة إلى بيتها ، وعندها قلت لها "خالته بدي أحكي معاكي بموضوع" فسكتت قليلاً ثم قالت "موضوع شو؟ تفضل احكي" فقلت لها "موضوع خاص شوي بستحي أحكي معاكي فيه و أنا على الباب، ممكن تتفضلي؟" فنظرت إلي نظرة خبث و سكتت قليلا ثم قالت "طيب ما في مشكلة" ثم دخلت فطلبت منها الجلوس على كنبة ، و أنا جلست على الأرض أمام قدميها الرائعتين ، و أخذت نظرة خاطفة على أقدامها و سحرت لذاك المنظر فقد كانت مرتدية صندلاً مثيراً و كانت أظافر قدميها مطلية بطلاء بني غامق ، و نظرت إليها فأدركت أنها مستغربة لجلوسي هذا ، ثم قالت متسائلة "شو هو الموضوع اللي بدك تحكيه؟" فقلت لها "موضوع محرج شوي بخاف تحكي لإمي عنه" فنظرت إلي نظرة استغراب ثم قالت "لا ما تخاف مش رح أحكي لحدا عنه" ، فسكتُ قليلا و نظرت إلى أقدامها الجميلة و أنا أتمنى الإنقضاض عليهم ثم رفعت رأسي قائلاً "ما بعرف أنا متردد كتير و خايف تفكري إني مجنون" فزاد استغرابها و قالت لي "إحكي لا تخاف" ، فأخذتُ نفساً عميقاً ثم قلت "خالته أنا مش قادر أركز في دراستي و لا في أي شغلة ، كل تفكيري بكون بشغلة واحده و هي ......" سكتُ و لم أستطع أن أكمل ، فنظرت إلي بخبث ثم قالت مستغربة "شو هي الشغلة؟ إحكي" ، فنظرت إلى أقدامها و قررت أن أعترف ثم قلت "خالته أ...أ... أنا....بحـ.....بحب رجـ...ر...رجليكي ، و أمنيتي الوحبدة إني أقدر أبوس رجليكي" و احمر وجهي خجلاً على الفور ثم أكملت "و يا ريت تحققيلي هاي الأمنية" و ساد المكان دقيقة من الصمت ، و لم أستطع النظر إلى وجهها لخجلي الشديد ، و تمنيت لو أن الأرض انشقت و ابتلعتني في تلك اللحظة ، و فجأة سمعت صوتها قائلاً "لو إنه زوجي مابحب رجلي ، لكنت فكرتك مجنون" ثم أخرجت أقدامها من الصندل و أردفت "اعمل اللي بدك اياه" لم أصدق ما سمعت ، و أحسست بإثارة شديدة ، ثم نظرتُ إلى أقدامها الفاتنة ، و كنت سأفقد الوعي لأنني لم أصدق أنني سأمارس حب الأقدام لأول مرة في حياتي ، ثم ارتميت كالمجنون على هذا الجمال الفاتن ، و أمسكت قدميها و صرت أشمهم بأنفاس طويلة و أحسست أنه سيغمى علي من ذاك الرحيق الرائع ، و بعدها صرت أضع قدميها على وجهي و أمسحهما بوجهي و لن تتخيلوا طراوة و نعومة أقدامها ، ثم صرت أقبل أقدامها بشكل جنوني ، ثم مصصت أصابعها أصبعاً أصبعاً و ياله من طعم لذيذ مثير لتلك الأصابع ، ثم أمسكت إحدى قدميها و دسست نصفها في فمي و صرت أمصها مثل الطفل الذي يرضع ، ثم احتضنت قدميها و صرت ألحس باطنهما ، و بقيت على ذلك الحال من مص و لحس وشم و تقبيل لمدة ربع ساعة تقريبا ، و بعدها صحوت من حلمي الجميل الذي كنت أعيشه حقيقة بسماعها تقول "خلص بكفي هيك ، بدي أرجع للبيت" و سحبت قدميها من يدي ، فتوسلت إليها أن تسمح لي بتقبيل أقدامها قبلة أخيرة ، فقربت قدميها من وجهي ، ففهمت أنها لا مانع عندها من ذلك ، ثم أمسكتُ قدميها و قبلتهم قبلة وداع طويلة و تمنيت أن لا تكون الأخيرة ، وبعدها سَحبتْ قدميها و لبست الصندل و خرجت من البيت , فهرعتُ مسرعاً إلى الحمام و قمت بممارسة العادة السرية ، و قد كان احساسي بالعادة مثيراً جداً جداً بشكل مختلف عن المرات الماضية.مضى على تلك الأحداث أكثر من سنتين ، و لم أمارس حب الأقدام مرة أخرى منذ ذلك الحين ، و عندما تأتي جارتنا تتصرف بشكل طبيعي و كأن شيئاً لم يحدث من قبل ، و كلما رأيت تلك الأقدام الفاتنة أتذكر تلك التجربة الرائعة و أتمنى لو أعيدها مرة أخرى ، أو أن أحصل على قدميها ولو لدقيقة واحدة فقط
ليلى طرابلسى امرأة سادية Laila Trabelsi is sadist
ليلى الطرابلسى زوجة بن على الرئيس التونسى الهارب كانت امرأة قوية تستعبد الرجال وتسخرهم فى خدمتها وتعتبرهم حشرات بل اقل من الحشرات ، حتى زوجها كان بالنسبة لها مجرد عبد من عبيدها المنتشرين فى الحكومة والسلطة وحتى فى منزلها .. ومما قيل عنها فى تعاملاتها مع عبيدها
وصفها خادمها بن شرودة في حواره الحصري مع فرانس24 ليلى طرابلسي "بالمرأة المسيطرة التي تعامل خدمها كالعبيد"، "خدم لا حياة شخصية لهم"، "تشتمهم" "تمارس عليهم ضغطا نفسيا لتبقيهم كالكلاب الجائعة يمشون خلفها"... ويضيف تعيش من وصفت مرة بحاكمة قرطاج بهواجس بأن الكل يريد سرقتها"، "تحب عائلتها لدرجة كبيرة...وتكلم الآخرين بكلمات بذيئة".
وبكثير من التأثر سرد بن شرودة حادثة وقعت لأحد خدم ليلى والذي عاقبته بوضع يديه في الزيت الساخن، لتطعنه بعد أيام قليلة بسكين
وقد تناقلت وسائل إعلام عربية وغربية خبراً مفاده أن عقيلة الرئيس التونسي المخلوع، زين العابدين بن علي، ليلى طرابلسي أهانت زوجها علناً بعد أن رفض أن يستقل الطائرة التي كانت تنتظره في مطار قرطاج الدولي، لنقله مع أسرته إلى المملكة العربية السعودية، عقب الثورة التي أطاحت بنظامه
وأشارت الأنباء إلى أن صبر طرابلسي نفذ، فصاحت في وجه زوجها "اصعد إلى الطائرة أيها الأبله، قضيت حياتي وأنا أدفع ثمن غبائك واخطائك الفادحة"
ونقلت صحيفة "نوفيل اوبزيرفاتير" الفرنسية عن مصدر في سلاح الجو التونسي، لم تذكر اسمه، قوله إنه كان شاهد عيان على الحادثة وأن بن علي (74 عاما) الذي حكم بلاده بيد من حديد على مدى 23 سنة حتى سقوطه في 14 من الشهر الماضي، أصدر ردة فعل لا تتناسب وحجم السلطة التي كان يتمتع بها بأي شكل من الأشكال
وأضاف الضابط الجوي أن الرئيس السابق وقف على مدرج الطائرات وهو يحمل حقيبة صغيرة ظل يؤرجحها بيده، ورد على زوجته، قائلاً بصوت ضعيف أقرب الى التوسل "اتركيني لحالي رجاءً ليلى، لا أريد الذهاب، أفضل البقاء هنا والموت في سبيل بلدي
وأشار إلى أن قائد الحرس الرئاسي السابق،الجنرال علي سرياتي، كان يقف إلى جانب طرابلسي، فنزل إلى بن علي وراح يدفعه على ظهره قائلاً "هيا اصعد بحق السماء.."، ثم تفوه بكلمات نابية في حق بن علي، عندها انصاع الأخير، وصعد إلى الطائرة لينضم إلى زوجته وابنه محمد وابنته حليمة وخطيبها وكبير خدم الأسرة وخادمتين فلبينيتين
وقالت مصادر مقربة من أسرة بن علي، إنه كان طوع بنان زوجته التي لقبها الشعب "ليدي ماكبيث قرطاج"، وكان يخشى سطوتها ويأتمر بأمرها في كل صغيرة وكبيرة، وبعد اصابته بسرطان البروستاتا في 2009، عبر عن رغبته في التنحي، لكن ليلى (53 عاماً)، التي كانت تعمل سابقاً مصففة شعر، رفضت رغبته هذه
وأكدت هذه المصادر أن امنية عقيلة بن علي كانت هي استمرار زوجها في الرئاسة حتى يكبر ابنهما محمد، رغم صغر سنه، ويرثه على "عرش تونس"
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
التسميات
اخبار اقدام الفنانات
اسئلة حول حب اقدام السيدات
افلام مسترس عرب
اق
اقدام باسكال مشعلانى
اقدام جيني اسبر
اقدام دوللى شاهين
اقدام رندا البحيرى
اقدام رولا سعد
اقدام ساندى
اقدام سلاف فواخرجى
اقدام سلافة معمار
اقدام سلمى رشيد
اقدام فى الاعلانات
اقدام كندا حنا
اقدام للا سلمى
اقدام مايا دياب
اقدام منى زكى
اقدام ميرفت امين
اقدام ميريام فارس
اقدام ميريام كلينيك
اقدام نانسى عجرم
اقدام نساء عربيات على الشاشة
اقدام نيكول سابا
اقدام نينا عبد الملك
اكل براز المسترس
اكل براز وخرى المسترس
اكل خرى المسترس
الاكل من اقدام مسترس
ترويض الرجل
تصميمات مسترس نادين
تقبيل اقدام النساء فى الواقع
تقبيل ايدى الملكات والاميرات
تقبيل ايدى النجمات
تقديس اقدام النساء حول العالم
جرائم فى حق اقدام النساء
خدم
خدم وعبيد اليسا
خدم وعبيد باسكال مشعلانى
خدم وعبيد داليا البحيرى
خدم وعبيد درة
خدم وعبيد راندا االبحيرى
خدم وعبيد رزان مغربى
خدم وعبيد روبى
خدم وعبيد روجينا
خدم وعبيد ساندى
خدم وعبيد سمية الخشاب
خدم وعبيد شيرين
خدم وعبيد عبير فياض
خدم وعبيد غادة عادل
خدم وعبيد لقاء الخميسى
خدم وعبيد ليال عبود
خدم وعبيد ليلى علوى
خدم وعبيد مروة
خدم وعبيد منة فضالى
خدم وعبيد مولاتنا بسمة
خدم وعبيد مى عز الدين
خدم وعبيد ميريام فارس
خدم وعبيد ميس حمدان
خدم وعبيد نانسى عجرم
خدم وعبيد نوال الزغبى
خدم وعبيد هيفاء وهبى
دهس اقدتم
رسائل مسترس نادين
ص
صور احذية الفنانات العرب
صور اقدام اغنياء العالم
صور اقدام الراقصات العربيات
صور اقدام الفنانات العرب
صور اقدام الفنانات من اصول عربية
صور اقدام المذيعات العربيات
صور اقدام المطربات العربيات
صور اقدام الملكات والاميرات
صور اقدام الممثلات العرب
صور اقدام بنات
صور اقدام عارضات الازياء العرب
صور اقدام مكبرة للفنانات
صور اقدام ملكات جمال العرب
صور اقدام نجمات ستار اكاديمى
صور التعذيب والاهانة
صور ايدى الفنانات العرب
صور تقبيل اقدام متحركة
صور تقديس المرأة
صور ركوب العبيد
صور شرب بول المسترس
صور فيمدوم وعبودية
صور لحس كس المسترس
عبيد االسكرتيرات
عبيد اقدام الزوجات
عبيد اقدام النساء
عبيد الزوجات
عبيد الفنانات العرب
عبيد فى السجن
عبيد وخدم راندا البحيرى
فضفضة فى حب اقدام النساء
فيديو اكل براز المسترس
فيديو تقديس اقدام النجمات العالميات
فيديو شرب بول المسترس
فيديو لحس طيز المسترس
فيديوهات وكليبات مستريس
فيديوهات وكليبات مستريس نادين
قصص اقدام النساء
قصص السادية والفيتش
قصص تعذيب المرأة للرجل
قصص جنسية
قصص سادية المرأة
قصص سادية مصورة
قصص سحاق
قصص فى حب اقدام النساء
كليبات تقديس المرأة
كيف تحصل على مسترس بدون مقابل
لحس اقدام مسترس نائمة
للنســاء فقــط
مرسى فيمدوم
مسترس تعاقب عبدها
مسترس حقيقية
مشاركات خدم مسترس نادين
مقاطع فيديو اقدام راقصات عرب
مقاطع فيديو اقدام مطربات عرب
مقاطع فيديو اقدام ممثلات عرب
نيك العبيد بالاقدام
وجهات نظر فى حب الاقدام
Anal Footing
Ass Worship
BDSM
CBT
Favorite Mistresses
Femdom Ass Worship
Femdom Extreme
Femdom Feet
Femdom humiliation
Femdom Morsi
femdom Punishment
femdom scat
femdom Spitting
Femdom Strapon
Femdom Trample
Foot Fisting Femdom
Mistress Nadine Selections
Trampling
Woman Worship