إذن تريد أن تكون عبداً من عبيدي، أتعرف معنى هذا؟ أتعرف مدى قسوتي، - نعم سيدتي. - إذن كما تريد ، أنه لمن دواعي سروري أن
يزداد عدد عبيدي، لكن حذار من التراجع، فالعبودية مدى الحياة، والقسوة مباحة، سأعلمك ماذا تعني كلمة عبد. وأخرجت من حقيبتها ورقة وقلماً، قالت لي: - سنكتب هذا، وسأعرف كيف أحتفظ بك عبداً تحت قدمي مدى الحياة. هذا صك عبوديتك، حياتك ملكي، كل ما تملك هو لي ، وستوقع على بياض بتخليك عن كامل حقوقك لمولاتك وسيدتك. أمسكت القلم بيد مرتجفة، ووقعت لها الورقة. طوتها بهدوء، ووضعتها في حقيبتها. نظرت لي ببرود، وقالت: - اليوم الساعة السادسة تماماً تحضر لمنزلي، وتخبر كل من يعرفوك أنك مسافر لفترة غير منتهية. لا تتأخر ، وإلا ....
تركع أمام الباب بصم، ليعلم كل الجيران أنك عبدي، والآن قبل قدمي وانصرف. ركعت على الأرض، وأمسكت رجلها الإلهية، وقبلتها بشفتي. رفستني بقسوة واستوت ثم مشت بكبرياء. قبل الساعة السادسة كنت عند منزل مولاتي انتظر اللحظات بشوق ورعب وأنا راكع على ركبتي، أحاول أن أخفي نفسي خجلاً من العيون. فتح الباب بعد ساعة، نظرت فرأيت فتاة سمراء اللون، قاسية الملامح، قالت: أدخل أيها العبد على ركبتيك، والحقني. زحفت على ركبتي، وأنا أنظر لتقاسيم قدميها الرائعتين، وحذائها ذا الكعب العالي، دخلنا غرفة الاستقبال، كانت مولاتي متكئة كالملكة على أريكتها، حافية القدمين، وبيدها مبرد تبرد أظافرها. - أهلا بالعبد.. - أهلا مولاتي .... - لا تتكلم دون أمر، وإياك أن ترفع رأسك في حضرتي. ركعت بهدوء وعيوني بالأرض، كانت مستندة على أريكتها وكلاشها الرائع على الأرض. - أعبد كلاشي ، ألعقه، قبله كما لو أنه فم حبيبتك، ....هيا يا عبدي. - كان الكلاش متسخاً، مواقع قدميها بارزة من الأمام، كعبه المدبب غاية في الروعة، بدأت ألعقه بهدوء، لحست كامل الكلاش، آه لرائحة قدميها كم هي رائعة، ثم قربت يدي وأمسكت الكعب لألعقه من الاسفل للأعلى، فنهرتني: - من سمح لك أيها الكلب أن تلمس الكلاش ؟، إن هذا الكلاش أغلى منك، ثم نادت بصوت عالٍ : فاطمة، أحضري حبلاً وقيدي هذا العبد بشدة، أتت الفتاة القاسية الملامح، التي يبدو أنها الخادمة، وهي تحمل بيدها حبلاً رفيعاً وطويلاً، كانت هناك ابتسامة خبيثة على وجهها، اقتربت مني، شدت يدي بقسوة وراء ظهري، شدتني بكل قوتها، وربطت حبلاً آخر عند مرفقي، وشدته بقسوة بالغة، ثم قيدت قدمي، وربطت حبلاً آخر بين يدي وقدمي، فصرت مكبلاً بالكامل، ومولاتي تنظر لي بابتسامة خفيفة وهي تبرد أظافرها، ثم قربت قدمها من وجهي وقالت : - أكمل عملك أيها العبد، أكمل ما خلقت من أجله. ثم رفعت قدمها وداست على رأسي وكبسته حتى لامس الكلاش، وتابعت اللحس والتنظيف. بقيت ألحس الكلاش قرابة ربع ساعة، وأنا مقيد تماماً، يدي وراء ظهري، وقدماي مكبلتان، وحبل يصل قدمي بيدي يمنعني من اتخاذ اي وضعية عدا الركوع. ثم قالت بهدوء، كفى توقف . اعلم من الآن أنك تتبع قوانيني الخاصة، وأعلم أن فاطمة مولاتك كما أنا مولاتك، وهي من سيتولى تدريبك وترويضك، لأنني قررت أن أعطيك شرف أن تكون عبداً لرجليّ، تهتم بنظافتهم وتلعقهم كالكلب، وتعلم ما لهذا الشرف من حظوة، لهذا فاطمة ستروضك بالسوط، وتعلمك كيف تلحس الأرض تحت رجلي، وتلحس حذائي كالكلاب، وهي ماهرة جداً باستعمال السوط وادوات التعذيب والذل كمهارتها باستعمال الحبل، ونصيحتي لك ألا تخطيء التصرف لأنها ستعاقبك بقسوة نادرة تليق بالعبيد. ثم نادت، فاطمة ... خذيه فهو لك، واحسني ترويضه وإذلاله، .... أحضرت فاطمة طوقاً يشبه طوق الكلاب مع سلسلة حديدية، ووضعته في عنقي، وصارت تجرني منه كالكلب، وانا ازحف ورائها كما تسمح لي قيودي. أدخلتني غرفتها، كانت غرفة باردة، مخيفة. ربطت الطوق على حلقة في الحائط، ثم استدارت نحو الطاولة، كانت تحوي كافة أنواع الأدوات ولوازم التعيب والألم، تناولت خيزرانة طويلة، حركتها بالهواء عدة حركات كانت كافية لرسم الرعب على وجهي. - اسمعني جيداً ايها العبد، اليوم سأجلدك بقسوة نادرة، سأذيقك ألوان العذاب، أعرف أنك لم تفعل شيء، لكنها عادتي في ترويض عبيدي، سأريك من أنا ، سأجعلك تعترف أنني مولاتك، وأن لي سلطاناً عليك، ستعرف معنى أن تكون عبداً، تعرف الألم، ثم تأتي خانعاً تلعق حذائي وتقبل رجلي وتشكرني.... شدت السلسلة إلى الحلقة، حتى أصبحت عاجزاً عن تحريك رأسي، ثم قيدت حبلاً ليثبت قدمي على الأرض، فأصبحت عاجزاً تماماً عن الحركة. بطريقة احترافية شقت ملابسي، وعرت ظهري ومؤخرتي تماماً. كان الخوف من الألم أقسى من الألم، كنت انتظر لسعة الكرباج بخوف وشوق ولذة، نزلت اللسعة الأولى، كانت قاسية، ثم اتبعتها بالثانية، والثالثة، أمسكتني من شعري، وقالت: اسمع أيها العبد، عليك أن تعد عدد الجلدات، وإياك والصياح لأني سأزيد من قسوتي. وتابعت الجلد، وأنا أعد: واحد اثنان ثلاثة..............عشرون.... كان السوط ينزل ك****ب على مؤخرتي، بدأت أتوسل لها: مولاتي الرحمة، أرجوكي ارحميني، أنا عبدك الذليل. . وهي تتابع الجلد بقسوة. بعد أن انتهت، فكت وثاقي من الحلقة التي تثبتني بالحائط والأرض، - الآن جاء وقت العبادة والشكر، عليك أيها العبد القذر أن تسجد لي وتشكرني على العقاب، وتلحس أقدامي، علماً أنني تعمدت أن لا انظفهم من يومين، لما أخبرتني مولاتك بوصولك، لهذا فعليك عمل شاق، لأنك ستلحسهم وتنظفهم بالكامل وتلعق الوسخ من بين أصابعي، وتحت أظافر قدمي. جلست على كرسيها ومدت رجليها على طاولة أمامها، زحفت حتى وصلت لرجليها، كانتا قذرتين، ورائحتهما قوية جداً، أمسكت كتاباً ووظعت الخيزرانة عند قدميها لتذكرني بها، وقالت لي ابدأ عملك، اريد لقدمي أن تلمعا وعليك أن تلحس كل الوسخ. كانت القيود تؤلمني، ولسعات الخيزرانة تكوي جسدي، وعلي أن الحس قدمي مولاتي وانظفهم، وانا خائف من الايام المقبلة. لحست قدميها برفق، لعقت أصابعها، مررت لساني بين أصابعها ولحست تحت أظافرها، ثم تابعت طريقي لكعب رجلها الوسخ، ولحسته كاملاً. كانت قدماها إلهي، كنت أشعر بسيطرتها علي، أشعر بعبوديتي لمولاتي الجبارة، آه كم قسوتها رائعة
تركع أمام الباب بصم، ليعلم كل الجيران أنك عبدي، والآن قبل قدمي وانصرف. ركعت على الأرض، وأمسكت رجلها الإلهية، وقبلتها بشفتي. رفستني بقسوة واستوت ثم مشت بكبرياء. قبل الساعة السادسة كنت عند منزل مولاتي انتظر اللحظات بشوق ورعب وأنا راكع على ركبتي، أحاول أن أخفي نفسي خجلاً من العيون. فتح الباب بعد ساعة، نظرت فرأيت فتاة سمراء اللون، قاسية الملامح، قالت: أدخل أيها العبد على ركبتيك، والحقني. زحفت على ركبتي، وأنا أنظر لتقاسيم قدميها الرائعتين، وحذائها ذا الكعب العالي، دخلنا غرفة الاستقبال، كانت مولاتي متكئة كالملكة على أريكتها، حافية القدمين، وبيدها مبرد تبرد أظافرها. - أهلا بالعبد.. - أهلا مولاتي .... - لا تتكلم دون أمر، وإياك أن ترفع رأسك في حضرتي. ركعت بهدوء وعيوني بالأرض، كانت مستندة على أريكتها وكلاشها الرائع على الأرض. - أعبد كلاشي ، ألعقه، قبله كما لو أنه فم حبيبتك، ....هيا يا عبدي. - كان الكلاش متسخاً، مواقع قدميها بارزة من الأمام، كعبه المدبب غاية في الروعة، بدأت ألعقه بهدوء، لحست كامل الكلاش، آه لرائحة قدميها كم هي رائعة، ثم قربت يدي وأمسكت الكعب لألعقه من الاسفل للأعلى، فنهرتني: - من سمح لك أيها الكلب أن تلمس الكلاش ؟، إن هذا الكلاش أغلى منك، ثم نادت بصوت عالٍ : فاطمة، أحضري حبلاً وقيدي هذا العبد بشدة، أتت الفتاة القاسية الملامح، التي يبدو أنها الخادمة، وهي تحمل بيدها حبلاً رفيعاً وطويلاً، كانت هناك ابتسامة خبيثة على وجهها، اقتربت مني، شدت يدي بقسوة وراء ظهري، شدتني بكل قوتها، وربطت حبلاً آخر عند مرفقي، وشدته بقسوة بالغة، ثم قيدت قدمي، وربطت حبلاً آخر بين يدي وقدمي، فصرت مكبلاً بالكامل، ومولاتي تنظر لي بابتسامة خفيفة وهي تبرد أظافرها، ثم قربت قدمها من وجهي وقالت : - أكمل عملك أيها العبد، أكمل ما خلقت من أجله. ثم رفعت قدمها وداست على رأسي وكبسته حتى لامس الكلاش، وتابعت اللحس والتنظيف. بقيت ألحس الكلاش قرابة ربع ساعة، وأنا مقيد تماماً، يدي وراء ظهري، وقدماي مكبلتان، وحبل يصل قدمي بيدي يمنعني من اتخاذ اي وضعية عدا الركوع. ثم قالت بهدوء، كفى توقف . اعلم من الآن أنك تتبع قوانيني الخاصة، وأعلم أن فاطمة مولاتك كما أنا مولاتك، وهي من سيتولى تدريبك وترويضك، لأنني قررت أن أعطيك شرف أن تكون عبداً لرجليّ، تهتم بنظافتهم وتلعقهم كالكلب، وتعلم ما لهذا الشرف من حظوة، لهذا فاطمة ستروضك بالسوط، وتعلمك كيف تلحس الأرض تحت رجلي، وتلحس حذائي كالكلاب، وهي ماهرة جداً باستعمال السوط وادوات التعذيب والذل كمهارتها باستعمال الحبل، ونصيحتي لك ألا تخطيء التصرف لأنها ستعاقبك بقسوة نادرة تليق بالعبيد. ثم نادت، فاطمة ... خذيه فهو لك، واحسني ترويضه وإذلاله، .... أحضرت فاطمة طوقاً يشبه طوق الكلاب مع سلسلة حديدية، ووضعته في عنقي، وصارت تجرني منه كالكلب، وانا ازحف ورائها كما تسمح لي قيودي. أدخلتني غرفتها، كانت غرفة باردة، مخيفة. ربطت الطوق على حلقة في الحائط، ثم استدارت نحو الطاولة، كانت تحوي كافة أنواع الأدوات ولوازم التعيب والألم، تناولت خيزرانة طويلة، حركتها بالهواء عدة حركات كانت كافية لرسم الرعب على وجهي. - اسمعني جيداً ايها العبد، اليوم سأجلدك بقسوة نادرة، سأذيقك ألوان العذاب، أعرف أنك لم تفعل شيء، لكنها عادتي في ترويض عبيدي، سأريك من أنا ، سأجعلك تعترف أنني مولاتك، وأن لي سلطاناً عليك، ستعرف معنى أن تكون عبداً، تعرف الألم، ثم تأتي خانعاً تلعق حذائي وتقبل رجلي وتشكرني.... شدت السلسلة إلى الحلقة، حتى أصبحت عاجزاً عن تحريك رأسي، ثم قيدت حبلاً ليثبت قدمي على الأرض، فأصبحت عاجزاً تماماً عن الحركة. بطريقة احترافية شقت ملابسي، وعرت ظهري ومؤخرتي تماماً. كان الخوف من الألم أقسى من الألم، كنت انتظر لسعة الكرباج بخوف وشوق ولذة، نزلت اللسعة الأولى، كانت قاسية، ثم اتبعتها بالثانية، والثالثة، أمسكتني من شعري، وقالت: اسمع أيها العبد، عليك أن تعد عدد الجلدات، وإياك والصياح لأني سأزيد من قسوتي. وتابعت الجلد، وأنا أعد: واحد اثنان ثلاثة..............عشرون.... كان السوط ينزل ك****ب على مؤخرتي، بدأت أتوسل لها: مولاتي الرحمة، أرجوكي ارحميني، أنا عبدك الذليل. . وهي تتابع الجلد بقسوة. بعد أن انتهت، فكت وثاقي من الحلقة التي تثبتني بالحائط والأرض، - الآن جاء وقت العبادة والشكر، عليك أيها العبد القذر أن تسجد لي وتشكرني على العقاب، وتلحس أقدامي، علماً أنني تعمدت أن لا انظفهم من يومين، لما أخبرتني مولاتك بوصولك، لهذا فعليك عمل شاق، لأنك ستلحسهم وتنظفهم بالكامل وتلعق الوسخ من بين أصابعي، وتحت أظافر قدمي. جلست على كرسيها ومدت رجليها على طاولة أمامها، زحفت حتى وصلت لرجليها، كانتا قذرتين، ورائحتهما قوية جداً، أمسكت كتاباً ووظعت الخيزرانة عند قدميها لتذكرني بها، وقالت لي ابدأ عملك، اريد لقدمي أن تلمعا وعليك أن تلحس كل الوسخ. كانت القيود تؤلمني، ولسعات الخيزرانة تكوي جسدي، وعلي أن الحس قدمي مولاتي وانظفهم، وانا خائف من الايام المقبلة. لحست قدميها برفق، لعقت أصابعها، مررت لساني بين أصابعها ولحست تحت أظافرها، ثم تابعت طريقي لكعب رجلها الوسخ، ولحسته كاملاً. كانت قدماها إلهي، كنت أشعر بسيطرتها علي، أشعر بعبوديتي لمولاتي الجبارة، آه كم قسوتها رائعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق