عدت من عملى اليوم وانا افكر كثيرا فى ان اسأل
هديل عما قالته لى بالامس ، ان امى واختى سارة
كانا يجلسان عند قدميها فى احد الايام
دخلت المنزل ولم تكن هى قد حضرت بعد ولم يكن
فى البيت غير امى فسلمت عليها وجلست معها
اسألها عن احوالها ، ثم خطر فى ذهنى ان اسألها
بطريقة غير مباشرة عما يحدث من هديل تجاهها
هى واخوتى ، فانا لا ارضى ابدا ان تجلس امى
عند قدمى زوجتى كالخادمة مهما كان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق