عبودية اقدام النساء


توفي والداي عندما كان عمري 12سنة، وكان خالي آنذاك في سن الأربعين.. ولم يكن له أولاد فتبناني
كان خالي يحتضنني بحنانه، ويوفر لي كل ما أتمناه.. وكان يمتلك محلا للأحذية
النسائية، يدر عليه دخلا وفيرا ، بالإضافة إلى المتعة التي يفوز بها يوميا
من جراء الركوع للزبونات
من أجل إلباسهن الأحذية والاستمتاع بأقدامهن الفاتنة، حيث أنه رغم أن خالي كان
له مساعد مكلف بتلبية حاجات الزبائن، إلا أن النساء الشابات الجميلات ذوات
الأقدام الفاتنة كان دائما يتكلف خالي بمساعدتهن، من أجل التلذذ بأقدامهن، أما
مساعده فيتكلف بالعجائز وذوات الأقدام القبيحة، ،كما يتكلف بالأعمال الشاقة داخل
المحل والتي فيها كل ما له علاقة برفع الأثقال والتنظيف وما إليه..
وكان خالي يمتلك سيارة فاخرة، بالإضافة إلى شقتنا ذات 300 متر مربعا.. وكانت
شقتنا في عمارة يمتلكها خالي في أحد الأحياء الراقية..
ومضت سنتان..
وبدأت تتردد على بوتيك خالي فتاة اسمها "كريمة".. ذات جمال باهر، وجسم ممتلئ
ومثير ومثالي ويلفت الأنظار......
و كانت "كريمة" تتمتع بطبيعة سادية، تبدو من نظراتها وحركاتها وحبها لقدميها..
وكانت آنذاك في عمر يناهز العشرين ربيعا.
وبدأت كريمة تحاول أن تفتن خالي بقدميها، فتتردد عليه يوميا في نفس الوقت، وهو
الوقت الذي لا يعرف رواجا كثيرا، ثم تتعمد المبالغة في طلب تغيير الأحذية، وهو
جالس تحت قدميها الذهبيتين يغير أحذيتها وقلبه ينبض.. وفي النهاية تقول له إن
جميع الأحذية لم تعجبها، و تعده بأنها ستعود، غدا لعلها تجد ما يعجبها..
وفي اليوم التالي كانت فعلا تعود وفي نفس الميعاد.. ومع مرور الوقت بدأت تتطور
طريقتها، حيث أصبحت تحك قدميها الناعمتين على وجه خالي الذي يغمض عينيه ويبدأ
في تشمم وتقبيل قدميها قائلا: هذا هو الحنان الذي افتقدته طول عمري..
وجدته اليوم في
قدميكي.. زيديني حنانا من قدميكي..اسقيني حنانا من قدميكي الطيبتين.
وأصبح خالي متعلقا بقدميها تعلقا شديدا، وينتظر مجيئها بفارغ الصبر، وأصبحت هي
تتعمد أن تتأخر عليه قليلا حتى تذله.. مما جعله يعرض عليها الزواج، ولكنها رفضت
في البداية، ثم طلبت منه بعض من ،الوقت لتفكر في الأمر؛ وبعد حوالي أسبوع
كرر خالي العرض عليها بالزواج، وصاحب هذا العرض بأنه على استعداد لأن
يكتب على لها الشقة التي نسكنها باسمها.. وفوجئ بتكرار رفضها لطلبه.. مما
جعل خالي يزيد من طرق الإغراء في عرضه لها.. لأن عشقه لقدميها ورائحتهما
كان فوق كل تصور.. فعرض عليها كتابة العمارة بكاملها باسمها وكذلك
البوتيك؛ فلاحظ خالي ابتسامتها، ولكنها قالت له: أنا موافقة، ولكن لا بد
أن يوافق أهلي أيضا..
وفعلا ذهب خالي إلى منزلها في أحد الأحياء الشعبية
ليقابل أهلها، وكانت من أسرة جد فقيرة،، بل معدمة، وبالكاد تجد قوت يومها،
وقابل هناك والدتها التي كانت تبلغ من العمر حوالي 48 عاما، وأختها
"سهى"التي كانت تبلغ من العمر حوالي 26 عاما، كما كانت لها أخت كبرى تدعى
"دلال"، وكانت تبلغ حوالي 28 عاما، كانت مطلقة ولديها بنتان،
عمرهما 13 و14سنة، وكانت تعيش في غرفة مع والدتها..
والمشكلة الكبيرة أنهم كانوا جميعا يمتلكون أجسادا خطيرة ومثيرة، وأجساما
ممتلئة، وطبيعة سادية..
وطلب خالي يد"كريمة" من والدتها، ووعدها بتنفيذ شروطها التي تتمثل في
كتابة كل ما يملك باسمها: العمارة والبوتيك.. ووافقت الأم، وتم الزواج،
وعشت معهم أنا حوالي شهرين حياة طبيعية..
وأصبحت "كريمة"تسيطر على خالي، سيطرة كاملة، فقد أصبح ملكا لجسدها.. كان
يلبى لها كل طلباتها لتقوم بإشباعه جسديا، وكان يجلس تحت قدميها لينال رضاها،
وكان يجد الحنان في قدميها الطريتين الدافئتين، فيمرغ عليهما وجهه ساعات
طويلة، ثم ينام على ظهره
تحت قدميها لكي تضعهما على وجهه ويقول لها: اسقيني الحنان من قدميكي
الناعمتين اللطيفتين..
وفوجئ خالي ذات يوم بزوجته "كريمة" تقول له أن المسكن الذي تسكنه أختها
الكبرى"دلال" لا يليق بها، وأنها فكرت بأن تسكن أختها وبناتها معنا في
أحد أدوار العمارة، وتجهزها لها بأفخم الأثاث،
وكان خالي لا يملك الرفض، لأن العمارة أصبحت ملكاً لها، والبوتيك أيضا..
وفعلا حضرت دلال ومعها ابنتاها، ثلاثة أجساد ملائكية وستة أقدام طرية
يسيل لها اللعاب..
وظهر التأثر على خالي بعدما شعر بأن القرار لم يعد بيده، وأحست "كريمة"
بذلك، فلفقت له تهمة (التهاون في لحس ما بين أصابع قدميها بعد أن خلع لها
الحذاء عندما رجعت إلى البيت من نزهتها اليومية)، حيث أنه تعود أن
يستقبلها لدى عودتها إلى البيت بالركوع تحت قدميها وخلع حذائها ولحس
قدميها من كل جانب ولحس ما بين أصابع القدمين لمدة 15 دقيقة، إلا أنها في
المرة الأخيرة اتهمته بأنه
لعق ما بين أصابع القدمين لمدة 14 دقيقة فقط، وغضبت عليه وسبته وشتمته
ووصفته بالحشرة المتكبرة التي نسيت ماضيها وكيف كانت، ثم غادرت الشقة إلى
شقة أختها "دلال"وباتت عندها..
وبات خالي تلك الليلة أمام باب شقتها يبكي ويتوسل ويلحس الأرض دون أن
يفتحوا له الباب..
وفي اليوم التالي فتحت له"دلال" الباب وقالت له: يا جاهل يا كلب.. هل
هكذا يعامل الرجال النساء؟؟
فارتمى خالي على قدمي دلال يلحسهما ،واستمر تحت قدميها حتى سمحت له بالدخول..
وفي البيت، فرضوا عليه الجلوس على الأرض، ولحس الأقدام، حتى رضيت أن
تكلمه "كريمة"، فقال لها: سامحيني. قالت له: أعطيتني كل أموالك و
ممتلكاتك، ولكن هناك شيء واحد لو وضعته تحت رجلي أنا وأهلي سوف أسامحك.
فقال لها خالي: وماهو هذا الذي يرضيكي وتريدينه تحت رجليكي أنت وأهلك؟
" قالت "كريمة" لأختها دلال: تكلمي. فقالت دلال: الطفل الذي عمره 14 سنة،
قال خالي:ما لو؟ قالت بصرامة: سيكون خداما وعبدا لمراتك ولي لبناتي و
لأمي و لأختي سهى أيضا..
ولأن خالي كان لا يستطيع العيش دون أقدام "كريمة" ورائحتهما اللطيفة
وطعمهما المميز، فقد وافق على ،الفور..
وجاء خالي إلى الشقة وأمسكني من يدي، ونزلت معه.. وطرق باب الشقة وفتحت
لنا "دلال"، وأشارت له بالدخول بكل كبرياء، ثم اتجهت نحو أختها وجلست
بجوارها.. ودخل خالي ممسكا بيدي، ووقف أمام "كريمة" وأختها، ثم
قال لها:هذا أخر شيء أمتلكه لكي أقدمه لك. ونظرت إلي "دلال"، وقالت لي:
شوف خالك باعك لينا لتخدمنا وتعبد أقدامنا.
وأشارت "دلال" إلى حذاء أختها زوجة خالي وأمرتني قائلة: تعال بوس جزمة
ستك. وفعلا قبلت حذاء"كريمة" زوجة خالي، لأجد أختها "دلال"تصفعني ثانية
وتأمرني بتقبيل حذائها هي الأخرى، فركعت أمامها وقبلته.. ثم
نظرت"دلال"إلى زوجة خالي وقالت لها: هيا خذيه وأطلعيه على الشقة.
ولما دخلت الشقة قالت لي"كريمة": هيا يا كلب.. بوس جزمة ستك.
فركعت أمامها، وقبلت حذاءها.. ،وعندما بدأت أرفع رأسي محاولا النهوض، فوجئت
بسيدتي "دلال" تضع قدمها على رأسي وتدوس عليها وهى تقول لي: لما نأمرك بشيء،
تنفذه لحد ما نأمرك بالتوقف. ثم أمرتني: قول أمرك ياستي عبدك آسف. وكان
هذا الدرس الأول في عبودية نساء عائلة سيدتي "كريمة".
ونظرت "كريمة" إلى خالي مبتسمة ابتسامة مستهزئة، ثم تجهمت وركلتني في وجهي
قائلة:الحس رجلي يا كلبي الحقير.. فبدأت ألحس رجلها ولم أتوقف، فقد
استفدت من الدرس الأول.
وقالت لي ستي "كريمة": انزل بسرعه عند ستك دلال فهي تريدك. وعندما نزلت
وأطرقت الباب فتحت لي مولاتي
"دلال" وأمرتني بالدخول والجلوس بجوار باب الشقه على الارض، ثم غابت قليلا
لترجع ومعها ابنتاها، وصاحت في وجهي: تعال يا كلب وقبل أقدام سيداتك.
وركعت أمام أقدام بناتها.. وقبلت الأقدام الأربع دون أن أعرف أقدام البنت
الأولى من الثانية، فقد كانت كل الأقدام طرية وشهية.
وفي اليوم التالي نادتني مولاتي"كريمة" ،وجرتني من ملابسي ودفعتني بكل
قوتها حتى وقعت على الأرض، ثم وضعت قدمها على رأسي، وقلعت حذائها، وحشرت
أصابع قدميها داخل فمي وهي تقول لي: مص..مص.. وبدأت تلعب بأصابع قدمها
داخل فمي وكأنها تريد أن تكتشفه..
ثم جذبتني ستي "كريمة" نحو قدم ستي "دلال" وأمرتني أن أقبل قدمها، وبعد
حوالي عشر دقائق من تقبيل قدمها أمرتني ستي "دلال" بالتوقف فتوقفت وبقيت
راكعا.
فقالت لي: سأريك الأسياد ماذا يفعلون فى العبيد.. ثم أخذت تصفعني.. وبصقت
على الأرض، ثم سألتني: ما هذا؟ فقلت لها هذه تفلتك يا ستي..
فقالت لي: الحسها يا كلب.. نظرت إليها فلحستها وهي تركلني بأرجلها وتكرر:
الحسها. ثم قالت
لستي "كريمة" أيضا اتفلي.. وفعلا بصقت ستى آمال فارتميت على التفلة ألحسها
بسرعة.. ثم دخلت
ستي "كريمة"غرفتها ونادتني:، تعال يا كلب تحت رجلي.
فمشيت أحبو على أربع وربضت تحت أقدامها، وبقيت تحت أرجلها حتى حضرت
سيداتي نرمين وسالي فقبلت أحذيتهن وخلعتها لهن ولحست أقدامهن.
ونادتني مولاتي دلال فذهبت إليها وركعت أمامها وقبلت قدميها وقبلت أقدام
بناتها، ثم دخلت غرفتها وأنا أحبو جنبها مثل كلبها وعيوني على قدميها،
وأغلقت الباب علينا نحن الاثنين، ورفعت قميص نومها، وفتحت أرجلها، وجرتني
من شعري ووضعت فمي على كسها المشعر وأمرتني بلحسه، فأخذت ألحسه وأمصه
لمدة، وهي كل مرة ترفع وجهي
إليها وتبصق في فمي ثم تأمرني بمواصلة اللحس حتى سال ماء كسها وشربته
كله، ثم جعلتني أنام على ظهري وجلست على وجهي وأمرتني بلحس شرجها، وأخذت
تهتز بعنف وتحرك طيزها فوق فمي وأنفي إلى الأمام و إلى الخلف بقوة وعنف
حتى يصل لساني إلى أعمق مكان في طيزها، وظلت جالسة على فمي وتحرك طيزها
في جميع الاتجاهات ولساني، داخل شرجها.
وفي اليوم الموالي قدمتني مولاتي "دلال" لابنتيها "سالي" و"نرمين" وقالت
لهما: هذا هو عبدكما وكلبكما المطيع. وأمرتني ستي "دلال" أن أقبل قدم ستي
نرمين وستي سالي وهي واضعه قدمها على رأسي، وظللت هكذا حتى إتمام
أفطارهن.
ثم أرسلتني إلى سيدتي "كريمة" التي أمرتني أن ألحس شرجها وألحس قدميها،
ولما انتهيت معها أرسلتني مرة أخرى لسيدتي "دلال" لأستقبل بناتها
العائدات من المدرسة حيث أقوم بخلع أحذيتهن و لحس أقدامهن من أجل
تنظيفها، وفي نفس الوقت منحهن الشعور بالراحة والاسترخاء.
أما خالي فقد سجنوه في قفص وتجاهلوه نهائيا، ووضعوه في حجرة في السطح،
وحولوا البوتيك إلى محل للأحذية الرجالية حتى يربطن علاقات مع الرجال،
وأصبح مساعد خالي في المحل، شريكا جنسيا لهن، وكانت زوجة خالي "كريمة" تأمر
مساعده في المحل بأن ينيكها أمامه لإغاظته وهو مسجون في القفص.
وذات ليلة كان الكل مجتمعين في شقة مولاتي"كريمة": آمال ودلال، كانت
بنتاها نائمتين.. فقالت لهم ستي "دلال": نادوا الكلب يلحس ويبوس
الرجلين..
وبدأت في بوس صوابع للا "كريمة" ولحسها، وبعد فترة صفعتني صائحة: كفاية
بوس ولحس، هيا مص صوابع رجلي.. فنفذت.. ومصيت صوابع رجليها العشرة وعند
الأصبع العاشر، صاحت سيدتي "دلال": قوم يا كلب خلي وجهك لطيز ستك آمال..
وجلست للا "أمال" على وجهي، ورفعت أرجلها ووضعت إحدى أرجلها على الأخرى،
ليكون كامل ثقلها على وجهي،
وأخذت أخرج لساني لألحس شرجها، فأخذت أختها للا "دلال" تركلني في وجهي
بقدمها الدافئة وتقول لي: الحس طيز مولاتك يا كلب..
وبعد لحظة قامت مولاتي "كريمة" وتركت مكانها لأختها، فقد كانت كل واحدة
تنتظر دورها لألحس طيزها، وهذا تناوبت الشروج على وجهي، ونظف لساني شرجين
نسائيين من أطيب الشروج.
وبعد قليل أرادت مولاتي "دلال" أن تصعد إلى شقتها فقالت لها أختها
"آمال": يبدو أنك لم تشبعي بعد من لحس الشرج، سأتركه لكي هذه الليلة.
وصاحت في وجهي: انزل يا كلب مع ستك "دلال" لتكمل لحس طيزها في
شقتها.. وقالت: ستك "دلال" أو بناتها أسيادك، والذي يأمرونك به تنفذه..
ستبوس جزمهم بسبب أو بدون سبب، وتلحس طيز ستك دلال وقت ما يكون ليها
مزاج..
وهنا قالت مولاتي "دلال" لأختها مولاتي "كريمة": و لا يذهب معي حتى
يلحس فتحة بخشك لحسة أخيرة.. وصاحت بي:الحس طيز ستك "آمال".. فأخذت ألحس
شرجها، ثم قالت لها: هاتي رجلك يا أختي ودوسي على وجهه فهو عبدك..
وجذبتني دلال من ملابسي ووضعتني تحت أرجلها وأخذت تدلك وجهي بقدميها، ثم
رفعت وجهي إليها وفهمت أن علي أن أفتح فمي، ففتحت فمي وأخذت تطعمني
بصاقها اللذيذ الذي تتفله في فمي وأنا أبلعه بنهم.
ثم جرتني مولاتي دلال من، ملابسي ونزلت بي إلى شقتها ودخلت غرفتها وقالت
لي:أريدك أن تأكل طيزي أكل.. فأخذت ألحس شرجها بقوة وعنف..
وفي اليوم الموالي كانت ستي آمال تتكلم بالتلفون مع أمها وتدعوها
للمجيء، وأنا تحت قدميها أقبلهما، ولما قفلت الخط نظرت إلي تحت قدميها
وقالت لي: شوف ستك الكبيرة ستحضر اليوم، عارف ماذا تعمل معها؟ فقلت لها:
سأكون خدامها وكلبها وعبد رجليها يا للا.
وكان الكل ينتظر مجيء الأم، وكنت أنا ممسكا بشباشبهن ألحسها وأنظفها بلساني
ريثما يحضروا لأقبل أقدامهن، وأول من حضر حضرت ستي "سالي" الصغرى ووقفت
أمامي لأقبل قدمها،
فقبلتها بخشوع، ووجدتها تجلس على ظهري ماسكه بعلبة عصير تشربها، ثم حضرت
ستي نرمين وقبلت
قدمها بذل و خضوع لأجدها تركب على ظهري هي الأخرى.. ثم حضرت ستي دلال
لتشاهدهم وهم راكبون على
ظهري فقالت لهما: أنتم هكذا حبايبي.. الآن تعلمتم استعباد الكلاب هذا
كلبكم وخدام اعملوا فيه الذي تحبونه.
وألبستهن شباشبهن وصعدت ورائهن إلى للا "كريمة"، وعند دخول الشقة أمرتني
ستي دلال أن أنزل على الأرض وأذهب على أربع إلى ستي كريمة في غرفتها لأنها
تريدني، وحبوت على أربع حتى، وصلت إلى مولاتي آمال التي وكانت تضع قدما
على قدم، وأمرتني بأن أركع في وضع بحيث تكون قدمها أمام وجهي مباشرة
لتأمرني بتقبيل قدمها، وأثناء تقبيلي لأرجلها أتصلت بوالدتها التي
أخبرتها بأنها على بعد قليل من منزلنا. وقد كانت مولاتي آمال تحب
أن أقبل قدميها أثناء تكلمها بالهاتف.
و جاءت ستي الكبيرة، وتقدمت ستي دلال وستي أمال الموكب وورائهم أمهم
تحتضن أحفادها، وبعد عدة خطوات سألت ابنتها كريمة: أريد أن أعرف هل هذا
الكلب يخدمكم جيدا ويعبدكم ويبوس رجليكم ويلحس شروجكم، أم يتهاون ويلزمو
يتربى؟ فردت عليها مولاتي وتاج راسي "دلال": عاوز يتربى يا ماما. فقالت
لها ستي الكبيرة: ولكي يتربي ،أريدكم جميعكم أن تلقنوه الدرس الأول. هيا
اصعدوا فوق جسد الكلب.
وفعلا انبطحت على ظهري وأخذت كل واحدة تأخذ لها مكانا تقف عليه فوق جسدي حتى
شعرت بضلوعي تتكسر وبأنني لن أستطيع النهوض مرة أخرى. فمنهن من كانت تدوس
على وجهي والأخرى تدوس عنقي وصدري.. ثم ضحكت ستي الكبيرة وهى تدوس
بحذائها على رأسي وقالت لهم: كده كفاية عليه، الآن سندخل ونتفرج على
الغرفة، و لو لم يدخل الغرفة ليبوس جزمتي قبل أن أخرج أنا منها ،
أخليه يبيت عريانا في الماء
البارد.وحاولت أن أقوم وأذهب إليهم في الغرفة لأبوس رجليهم ولكني لم
أستطع، وبعد عدة محاولات مني وجدت نفسي ازحف على الأرض وأدخل الغرفة
وأتجه إليها لأقبل جزمتها، وأمسكت حذائها وبدأت في تقبيله، وبعد عدة
قبلات وجدتها تنهال على ظهري مرة أخرى باللكمات وتقول لي:سأعرفك كيف تخدم
أسيادك يا كلب الرجلين.
ثم أمرتني ستي الكبيرة وقالت: شوف أنا سأجلس فين وتيجي تبوس جزمتى تاني.
وذهبت معها زاحفا حتى جلست على الفوتوي، وانبطحت تحت قدميها، وأمسكت
رجلها وخلعت حذائها، ووضعت قدمها في فمي وظللت أمص صوابعها حوالي عشر
دقائق. وقالت لي: شوف يا كلب رجليا، طول ما أنا موجودة في البيت أريدك أن
تكون حسب مزاجي، إما تلحس في طيزي، أو راكع تحت رجلي لحد أنا ما أمرك. و
لو واحدة من سيداتك
طلبت منك تلحس رجليها وطيزها تنفذ دون تأخر، فاهم يا كلب؟ فقلت لها: فاهم
يا ستي وتاج راسي.
ثم قالت لي: بناتي سيداتك قالوا لي أنك اختصاصي في لحس الطيز، تعال يا
كلب رجليا أجربك. ونهضت، من تحت قدميها وجلست على ركبتي وبدأت فى لحس
طيزها وهي تسبني وتصفعني ثم رفعت أرجلها على كتفي واتجهت نحوي بجسمها
بحيث يكون طيزها أمام وجهي وصاحت بي: الحس طيزى كمان يا كلب..
وبدأت فى لحسها حوالي 5 دقائق حتى قالت لها مولاتي "دلال": اجلسي على
وجهو أحسن ياماما..
و أمرتني مولاتي: حط راسك هنا على الكرسي يا كلب الرجلين. وجلست هي على
وجهي ثم نظرت إلى مولاتي
"دلال" وقالت لها: هذا الكلب لحس أطياز بناتك؟ فقالت لها للا دلال: لا،
أنا خايفة البنات يحكوا أمام الناس أنه يلحس لنا شروجنا.
فردت سيدتي الكبيرة: لا، عوديه يبدأ يلحس أطيازهم، لأنه عبدهم هم أيضا،
وأنا سأنبههن وأحذرهن أنهن لن يقولوا أمام أحد. فضحكت دلال وقالت لها:
ياريت..
ثم قامت ستي الكبرى من على وجهي، وقالت لستي دلال: نادي على بناتك.وعندما
حضروا كنت أقبل قدم ستي الكبيرة، فقالت لهم: أنا أريد أن أعرف ماذا تحكون
عن خد***ن أمام اصحابكم في الحي والمدرسة؟. فردوا عليها: نقول: إن خدامنا
يكنس البيت ويمسحه لماما ويعمل لنا كل الذي نأمره به، وأننا على طول
نضربه ويلبس لنا جزمنا ونخليه يبوس رجلينا وجزمنا ويعبدنا ويلحس
أقدامنا...
ثم قالت لهم ستي الكبرى: أنا سأجعله يعمل معكم حاجات ثانية جديدة، لكن
بشرط،انا سأجعله يلحس ويبوس طيازكم لكن لو حد عرف، البنت التي ستقول
سأجعلها تخدمنا ونذلها هي أيضا.
وكانت ستي "نرمين" وستي "سالي" يلبسون جيبات قصيرة، فدفعتني ستي الكبيرة
برجلها الناعمة
في وجهي لأتراجع قليلا إلى الوراء،، ثم أمسكت ستي نرمين وأوقفتها أمامي ووجهها
إليها ثم أمرتني: نزل لمولاتك كلوتها.. فنزلته.. ثم مدت ستي الكبيرة
يديها تفتح بهما طيز ستي نرمين ثم
أمرتني: تعال الحس طيز ستك، اجلس وراء ستك نرمين وحط وجهك فى طيزها وخلي شفايفك
على خرم طيزها والحس طيزها ونظفوا لأنها خارجة من التواليت قبل شوية.. و
دلك خرم طيزها بلسانك، وأدخل لسانك في طيزها ولا تخرجه ثاني حتى أأمرك يا
كلب.
و بقيت ألحس شرجها وأمصه وكان، شرجا لذيذا جدا، ثم فعلت نفس الشيء مع مولاتي
سالي التي لعقت شرجها حتى نظفته لمدة 20 دقيقة من اللحس و المص و اللعق
المتواصل في خرم شرجها.
ثم قالوا لي: قم يا كلب مولاتك "كريمة" تريدك..
فذهبت إليها أحبو على أربع مثل الكلب، فوجدت مولاتي "كريمة" قد وضعت ساقا على
ساق، وجلست بين ستي الكبيرة وستي "دلال"، وطلبت منهم أيضا بوضع ساق على
ساق بحيث يكون قدم كل منهم بجوار وجهي، وأمرتني: تعال يا كلب هنا تحت
رجلي.. وأمرتني: أمسك رجلي بإيديك الإثنين ومص صوابع رجلي.
و ابتدأت أمص صوابع رجليها الحلوين الناعمين الدافيين، وما إن مرت حوالي
20 دقيقة حتى صاحت بها ستي الكبيرة: هاتى الكلب ليضع رأسه على السرير
أريد أن اجلس على وجهه ليلحس طيزي.. وجلست ستي الكبيرة على وجهي ووضعت
رجلا على رجل ثم قالت لستي "دلال":حتى تشاهدوا كيف أذله.
وهنا قالت لها ستي كريمة: ،نريد أن نقف على وجهه.. وأمرتني: نام على ظهرك
لتقف سيداتك المبجلات على وجهك.. فنهضت ستي الكبيرة من على وجهي وأنا أمد
عنقي لأواصل لحس طيزها، وفعلا نمت على ظهري، لكن ستي كريمة قالت:اتركوه في
الأول يبوس أقدامنا.
فقلن لها: معك حق.
وجذبتني لأقبل أقدامهن، وفور انتهائي، وجدت ستي دلال تأمرني: الآن نم على
ظهرك يا كلب.. ووقفت على وجهي بقدميها، ثم نزلت لتقف ستي "كريمة" بقدميها
على وجهي ثم تبعتها ستي سالي ثم ستي نرمين ثم ستي الكبيرة التي وقفت على
وجهي..
و حان وقت العشاء فجلسوا للعشاء وظللت أتجول بين أرجلهن جميعا أقبل فيها
وأمص صوابع رجليهم وهم يتعشون،، حتى انتهيت تحت أقدام ستي الكبيرة، وبقيت
أمسكهما بيدي وأقبلهما وأمص أصابعهما وأنتظر الأوامر. فقالت لي: ازحف يا
كلب وروح بوس رجلين سيدتك "كريمة" قليلا، فزحفت على الرجلين الطيبتين
الجميلتين ألحسهما وأقبلهما.
ثم نظرت ستى الكبيرة إلى بناتها وقالت لهم : هيا يكفي هذا اليوم.. هيا ننم..
وذهبت أنا ألبس سيداتي شباشبهن وأبوس رجليهم وأنزل ورائهن لأوصلهن الى شقتهن.
وعندما دخلت شقتهن أمرتني ستي "دلال": تعال إلى غرفتي والحس لينا شوية
قبل ما ننام.
فبدأت فى لحس طيزها ثم لحست طيز ستي نرمين وبعدها طيز ستي سالي.. وبعد
حوالي نصف ساعة اتصلت ستى الكبيرة وقالت لها: أين الكلب؟ أريده
الآن..وأمرتني مولاتي "دلال": اطلع فوق ستك الكبيرة تريدك.
وصعدت وطرقت الباب، لتفتح سيدتي "آمال"..
فصفعني وأمرتني: أدخل لستك، الكبيره بسرعة.
ودخلت ورائي ستي كريمة، وجلست أنا تحت أقدام ستي الكبيرة أقبل في
أقدامها.. وجلست بجوارها ستي كريمة، التي داست على وجهي وقالت لي: لو
اشتكت منك سيدتك الكبيرة هذه المرة سأدخل رأسك في التواليت.
وتركتني وخرجت.. لأجد سيدتي الكبيرة نائمة على السرير واضعة قدما على
قدم. وظلت تأمرني بلحس وبوس طيزها وأقدامها حوالي ساعة.. حتى أمرتني:
اذهب وانبطح بجوار باب الغرفة ونم مثل الكلب.
واستيقظت في الصباح وانتظرت حتى السادسة والنصف، وبعد حوالى خمسة دقائق
خرجت ستي نرمين وستي سالي من غرفتهما وذهبتا إلى الحمام، ثم عادتا إلى
غرفتهما وأتمتا لبسهما، لأجد مولاتي "دلال" داخل المطبخ تعد لهن الأفطار،
فأمرتني بتقديم الطعام إليهن وإحضار الجوارب لهن، ثم تقبيل أقدامهن ومص
صوابع أرجلهن ثم إلباسهن الجوارب في أرجلهن. وبعد انتهائهن من الافطار
قالت لهن سيدتي "دلال": هيا خلوه، يلحس طيازكم شويه قبل أن تذهبوا إلى
المدرسة. وأوقفتهما أمامها، وجلست أنا وراءهن ووجهي فى طيازهن، فنزلت
كيلوتاتهن ولحست شرج كل واحدة حتى نظفته، وأستغرق ذلك حوالي 25 دقيقة.
حتى قالت لهن: يالهذا يكفي الآن. ولما ترجعوا سأجعله يلحس ويبوس طيازكم
مره أخرى، هكذا كل يوم.
ثم ركلتني وأمرتني: روح يا كلب احمل المحافظ واركع بجوار الباب وحضر جزم سيداتك...
وذهبت وجلست بجوار الباب راكعا لتحضر ستي نرمين وألبستها حذاءها ثم ثم
ستي سالي وألبستها هي الأخرى حذائها ولحسته لها من الأسفل بناء على طلبها
ثم قبلت قدميها بخشوع المتعبد.
ولما ذهبت سيداتي البنات رجعت، فوجدت ستي "دلال" تنتظرني عارية تماما
لتجذبنى من شعرى وتغلق الباب وتقوم بصفعى وهى تقول لى: ما الذي أخرك يا
كلب هذا الصباح؟! وأثناء تبريري تأخري ببقائي مع سيداتي بناتها وجدتها
تأمرنى بأن أركع لتركب على ظهرى وتأمرنى أن أدخل بها غرفة نومها لتجلس
على السرير وتضع ساقا علىالأخرى وتشعل سيجارة..
ثم أمرتني: انزل والحس طيزي يا كلب.. وكانت لا تزال تضع ساقا على ساق..
ولما بدأت ألحس طيزها جذبتني من شعري ورفعت وجهي وقالت لي: لسانك ناشف يا
كلب.. تعال أرطبه لك..
وأمرتني بان أفتح فمي وبدأت تبصق فى فمي.. ثم أمرتني قائلة: تعال حط وجهك
فى طيزي.. وقالت: بوس طيزي ياجزمة يابن الجزمة عشر بوسات ثم الحس طيزي..
وعندما ابتدأت في لحس طيزها وجدتها تدفعني بطيزها على السرير وهى ممسكه
برأسي حتى وضعت راسي على السرير لتجلس، على وجهي بكامل وزنها وتدعك طيزها
فى وجهي وهي تأمرني: الحس..الحس..
وبعد حوالي ربع ساعة من دعكها وجهي ومن لحسي في طيزها قالت لي: اسمع يا
كلب رجليا، أنا سأنام الآن.. وأريدك أن توقظني في الصباح على الساعه 11
..فاهم يا كلب؟
وعلى الساعة الحادي عشرة والنصف تملكنى الخوف وقلت لنفسى: ماذا ستفعل معي
بعد تأخري نصف ساعة؟!. واتجهت إليها مترددا وأنا أقبل قدمها وأمص صوابع
أرجلها وأردد : ستي .. ستي.. وبعد حوالي خمس دقائق من مصي لصوابع أرجلها
وجدتها تأمرني: تعال الحس طيزي.. فلحستها.. ثم قالت لي: كم الساعة الآن
يا كلب؟؟ فأجبتها الساعة الآن الحادي، عشرة والنصف ياستي.
فغضبت وقالت لي وأنا مازلت ألحس في خرم طيزها: نهارك أسود يا كلب
الرجلين.. تعال ورايا يابن الجزمة.. واتجهت إلى الصالة وأنا أحبو على
أربع وراءها وهى تأمرني: بوس الشبشب يا كلب ولبسني ياه.. وفعلت ذلك،
ووصلنا إلى شقة ستي الكبيرة، فقالت لها ستي كريمة: شوفي كلب الرجلين
أيقظني اليوم متأخرة، ماذا أصنع معه؟
فنظرت إلى ستي الكبيرة بغضب وأمرتني قائلة: اركع أمام ستك كريمة وبوس أقدامها.
وركعت أمام ستي آمال وبدأت في تقبيل أقدامها.
وصاحت بي ستي الكبيرة: فين فطار سيداتك يا كلب؟ فقمت من تحت رجلين مولاتي
آمال وأحضرت لهم الإفطار.. ونادت عليهم ستي دلال وقالت لهم بأن الإفطار
جهز وتوجه لي الأمر أنا: اركع بوس أرجلنا ولبسنا الشباشب ونحن نفطر..ولما
انتهوا من الفطور أحضروا آلة تصوير، ليصوروني وأنا أعبدهم، فبدأت ستي
الكبيرة التصوير وبصقت مولاتي في وجهي "دلال" وأمرتني: انزل يا كلب
رجلينا بوس رجلي . ثم أمرتني أن أقوم من تحت أقدامها وألحس طيزها.. وبعد
فترة أمرتني: ألحس طيز ستك دلال.. ثم أمرتني الحس طيز ستك كريمة.. وأثناء
لحسي لكس ستي دخلت ستي نرمين، فجعلتها تنحني وتزيح كلوتها ليظهر خرم
طيزها أمامي لتامرني ستى الكبيرة: الحس طيز ستك نرمين.. وأثناء لحسي لطيز
ستي نرمين دخلت ستي سالي، فأمرتنى ستي الكبيرة: يكفي لحس فى طيز ستك
نرمين.. ثم أمسكت ستي سالي وجعلتها تنحني وأزاحت كلوتها وأمرتني: الحس
طيز ستك سالي.. ثم ركعت أمام ستي الكبيرة بعد أن أحضرت حذائها وألبسته
لها، ثم أمرتني بلحسه وتنظيفه.
و قالت لي: حط وجهك في طيزي والحسها.. ولحست طيزها.. وبعد قليل أمرتني:
خلاص كفايه لحس فى طيزي يا كلب..
وبعد انتهاء العشاء أمرتني ستي الكبيرة: حط راسك على الكرسي أريد أن أجلس
على وجهك قليلا ولسانك فى طيزي.. وقبل أن تجلس على وجهي أمرتني أن أفتح
طيزها بيدي لكي أرى الخرم وأدخل لساني فيه.. ونفذت ما أمرتني به مولاتي
لتجلسي على وجهي بكامل ثقلها حوالي 10 دقائق لتأمرني بعدها:
تعال اركع أمامي وبوس رجلي.. ووضعت رجلا على رجل وأمسكت قدمها وأخذت أمص
أصابع قدميها..
وفي المساء اجتمع الجميع وقرروا، لعب لعبة مسلية.. وقالت لي للا "كريمة":
أريدك أن تمسك رجلينا كلنا واحدة واحدة وتبدأ في مص صوابعنا.. هيا اذهب
واجلس في الوسط، والتي تريدك ستقوم وتجيبك.. وجلسوا يضحكون ويمزحون عن
كيفية اختيار من التي سأقوم بالبدء بمص صوابع رجليها.. حتى استقروا على
أن أول واحده يستقر عليها الرأي ستقوم بالوقوف أمامي ثم تبصق في فمي
وتجذبني وتأمرني بالركوع أمامها لمص صوابع رجليها..
واستقر الرأي أن تبدأ ستي سالي أصغر الأحفاد.. فحضرت ونفذت المطلوب منها
ببراعة جعلت ستى الكبيرة تنظر إليها وتقول لها: جدعة.
وكان من ضمن ما اتفقوا عليه أن تقوم ستي سالي بعد انتهائي من مص صوابع
رجليها أن تختار هي من التالي.. ،واختارت ستي سالي ستي الكبيرة لأذهب
إليها لتصفعني هي الأخرى وتبصق في فمي وتضع أقدامها في فمي لأبدأ في مص
صوابع رجليها الحلوين.. وعندما انتهيت صفعتني واختارت ستي "كريمة"، وعندما
انتهيت من ستى كريمة كان الدور على ستي نرمين..
ولم يبق في النهاية غير مولاتيب وتاج راسي "دلال".. والتي عندما بدأت فى
التوجه إليها على أربع وجدتها تقول لي: تعال ياروح أمك وختامها مسك..
وبقيت أمامها على يدي ورجلي لأتلقى، منها الصفعة وتبصق في فمي لأجلس وأمص
صوابع رجليها كما فعلت مع باقي سيداتي.. لأجدها تقول لى : أنا غاضبة عليك
ومن حقي أن أعمل معك ما أريده.. وصفعتني وأمرتني: تقدم والحس طيزي..
ولحست طيزها لحوالي 10دقائق.. حتى صفعتني وأمرتني: انزل مص صوابع رجليا..
ثم قالت لي: اذهب يا كلب إلى المطبخ و كل الفضلات.. وأريدك أن ترجع من
المطبخ مثل الكلب وتبوس رجلي..
وعندما عدت إليهن جلست ستي الكبيرة مع بناتها وأنا جالس على الأرض تحت
أقدامهن..ثم أمرتني مولاتي
دلال أن أنام وأوقظها على الساعة العاشرة..
وعندما دقت الساعة العاشرة اتجهت إلى أقدام ستي دلال وبدأت فى تقبيلها
ولحسها وأنا أوقظها : للا .. مولاتي.. ستي.. سيدتي.. حتى قالت لي: اذهب
يا كلب أيقظ ستك الكبيرة وستك آمال..
فاتجهت إلى غرفة ستي كريمة وقبلت، أقدامها حتى استيقظت، ثم اتجهت إلى ستي
الكبيرة أوقظها لتقول لي: أنا صاحية يا كلب رجليا لكن تعال بوس رجلي
قليلا.
وفي ذلك اليوم كانت ستزورهن أختهم "سهى"، فاستقبلوها بالقبل والأحضان،
وأمروني بتقبيل حذائها فى تلك الأثناء، ولما جلسوا في الصالة قالت ستي
الكبيرة لستي "سهى": هذا الكلب له لسان سيمتعك في لحس طيزك ورجليك..
وقامت مولاتي "سهى" وأمرتني بخلع جميع ملابسها، لأجد أمامي طيزا كبيرة
ممتلئة ومنتفخة ومشدودة لا تقل جمالا عن أطياز أهلها.. وبدأت في لحسها..
ثم أمرتني بالاستلقاء على ظهري، ثم جلست مولاتي على وجهي حتى لامس شعر
كسها فمي، وأمرتني أن أفتح فمي، وأخذت تتبول داخل فمي وأنا أبلع بولها
الساخن.
وبعد ان انتهت من التبول في فمي قامت،مولاتي وتاج راسي "سهى" ووضعت رجلها
داخل فمي.. وبعد ذلك قمت واتجهت لستي الكبيرة التي أشارت لي وقالت: انزل
تحت رجلي يا كلب.. وركعت أمامها أقبل أقدامها..
وأمرتني: هات شبشبي.. فأعطيته لها لتنهال به علي وهي تقول: لما نأمرك
بشيء وتنفذه، تأتي وتبوس رجلينا وتقول إنك عملته فاهم يا كلب الرجلين؟
واعتذرت لها.. فأمرتني: اذهب بوس أقدام ستك نرمين وستك سالي.. وعند
انتهائي رجعت إليها اقبل أقدامها لتأمرني بأن ألبسها شبشبها وأمشى
وراءها.. فقالت لي: روح لستك
سهى الحس لها طيزها.. واتجهت إليها راكعا فصفعتني وأمرتني بلعق طيزها..
وأثناء لحسي فى طيزها قالت لستي آمال: ،مثل هذا يشترون له سلسله وقفلا و
طوق كلب.. اشتريهم ولبسوهم له
فهو كلبكم وعبدكم..
ورحبت ستي الكبيرة بالفكرة، ولم تنتظر ستي كريمة فأمسكت تليفونها وكلمت
مساعدها في البوتيك ليحضر لها سلسلة وقفلا وطوق كلب.
وظللت ألحس طيز ستي "سهى" أكثر من ثلاثة ساعات متصلة وبشهية وشراهة..
وطرق المساعد الباب وكان قد أحضر معه الطوق والسلسلة، ثم أمسكت مولاتي
وتاج راسي سهى بطوق الكلب، وألبسته لي.. وهم جميعا جالسون واضعين ساقا
على ساق..
ثم جرتني ورائها ولفت بي الغرفة واتجهت نحو ستي الكبيرة وهي تقول لي:
الكلب لما يرى أقدام سيدته يلحسها.. فبدأت في لحس أقدام ستي الكبيرة،
لتتجه بي بعد ذلك إلى باقي سيداتي لأقوم بلحس أقدامهن.. وأمرتني مولاتي
دلال قائلة: تعال يا كلب الرجلين الحس طيزي.. وجلست أمامها وهي واقفة
ولحست لها طيزها..
وبعد فتره دخلت سيدتي كريمة لتجذبني وتجرني وراءها متجهه إلى ستى الكبيرة
لتضع رأسي بين فخذيها وتعصرني وهى تضغط على رأسي باتجاه طيزها وتأمرني أن
ألحس طيزها حتى انتهيت من اللحس.. فأعطت لستي دلال طرف
الطوق لتجذبني نحوها ألقوم بلحس طيزها ثم تكرر ذلك مع ستي كريمة.. ولفيت
عليهم أكثر من مره ليكرروا أمري بلحس شروجهن.. ثم أمروني بلحس طيز ستي
نرمين وطيز ستي سالي أكثر من نصف ساعة.
ودخل مساعدهم في البوتيك فجأة إلى البيت فوجدني جالسا تحت أقدام ستي
كريمة وأنا أقبل في أرجلها.. لتطلب ستى آمال منه أن يغادر البيت بسرعة لأن
الوقت غير مناسب.
وجذبتني ستي الكبيرة وقالت لي: الحس في طيزى قليلا..ووقفت ووضعت إحدى
قدميها على الكرسي وأمرتني: تعال حط وجهك فى طيزي والحس لي.. وظللت ألحس
في طيزها حتى دخنت 3 سجائر ..وبعد انتهائي من لحس طيزها دفعتني نحو ستي
آمال التي وجدتها في انتظاري وقد رفعت قدميها على مساند الكرسي لتقول لي:
تعال يا كلبي الحس فى طيزي..
ولحست أطيازهن كلها تلك الليلة ولم ننم حتى الساعة 4 صباحا..
وعند انتهائي أمرتني مولاتي "دلال" بالذهاب معها إلى شقتها، وبمجرد دخولي
الشقة وراءها على أربع أمرتني بتقبيل قدميها، فلحستهما طويلا.. ثم جذبتني
إلى غرفة نومها لأقوم بلحس طيزها..
وفى تمام الحادي عشرة صباحا كنت أقبل قدميها وألبسها شبشبها واصعد بها
إلى ستي الكبيرة وستي كريمة لأقبل أقدامهن.. ويأمروني.. بإحضار الإفطار
لهن..
وهكذا سارت بنا الحياة..فقد دخلت عبودية أقدام النساء من أوسع أبوابها في سن 14

هناك تعليق واحد:

  1. ه‍ههههههههههههههههههههههههههههههاااااي. قريت وكأني بقرأ كتاب الف نكتة مضحكة بس بجد الكاتب دمه خفيف لم يترك اي قدم او جزمةالا ولحسها ه‍ههه

    ردحذف