أنا في 18 من عمري وابنة خالي في 20. لها أقدام بيضاء جميلة و أصابع رقيقة, لطالما تمننيت أن ألعق هذه الأقدام الجميلة لكني لم أكن أستطيع أن ألمسها حتي, فقد كنت أكتفي بالتأمل فيها أو أستمتع باستنشاق جواربها بعد أن تخلعهما و تتركهم في غرفتها.
كنا جالسين على الرمل, إذ بي أجد نفسي أداعب قدميها الرطبة وكانت تلك أول مرة ألمس فيها قدميها كنت أرتعش من شدة نشوة. وأصبحت أداعب قدميها في البحر و على الشاطئ بداعي أنني ألعب معها أو أدغدغها. كنت ألعب بأصابعها خاصة الكبير والصغير.
وذات يوم كنت جالس علي الفراش وأحمل الحاسوب, أتت إبنة خالي ندى وأعطتني قطعة مرطبات بالكريم وكأس عصير ثم جلست بجانبي و مددت أقدامها بجانبي وكانت أول مرة تضع فيها طلاء على أظافرها, طلاء أحمر مثير. لم أستطع أن أبعد نظري عن أقدامها وأظنها لاحظت ذلك, فقد كانت تحركهث وكأنها تحاول إثارتي. وفجأة سقطت قطعة المرطبات, وقد صقطت على أصابع قدمها, فالظطربت و قلت لها : أسف أسف سألسح هذا, عفوا سأمسح هذا. و ماإن كنت سأقوم لأحضر منديل قالت لي : ألا تريد أن تأكل الكريم ؟ قلت : بلى. إإذ بي أجد أصابع قدمها تلامس شفتاى وقالت : لما لاتلعق الكريم وتنظف قدمي بلسانك بدلا من المنديل ؟ فلم أجبها ولم أستطع تمالك نفسي فقد كنت أنتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر فقلت لها : حاضر يا ندى عمري, حاضر يا أحلى إبنة خال.ثم انقصصت على قدمها وبدأت بلعق أصابعها من الكريم وألسحها من الأسفل إلى أن إنتهيت من تنظيفها فقالت : لا يزال هنالك كريم بين أصابعي. وأدخلت لساني بين أصابع قدمها و كنت أضع أصابعها في في فمي فرفست قطعت المرطبات بقدمها الأخرا ووضعتها على فمي فانقضضت عليها كالجائع ولعقتها كلهاو كنت ألعق قدميها وأمص أصابعها وأمرر عليهم لساني فأغطست قدمها في العصير و أعطتني إياهم لشرب العير من أصابعها كانت تغمرني نشوة كبيرة إلى أن إنتهيت من لعق أقدامها و مص أصابعها فنهضت و ذهبت إلى الحمام و دلكت قضيبي إلى أن قذفت.
و منذ ذلك اليوم أصبحت دائما ألسح أقدامها و تمتعني كثيرا و قد انبهرت بما فعلته لها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق