مولاتى السلطانة فادية


السلطانه فاديه مرحبا... أنا السلطانه فاديه! تظنونني أمزح? في الواقع انا جاده في ما

أقول
وأعيش نمط حياه مستعلي تجاه الناس وخاصه الرجال! نعم الرجال... أه كم
استلذ في
السيطره عليهم وإذلالهم... الرجل بالنسبه لي هو مجرد خرقه امسح بها
حذائي...
ولذتي الجنسيه ترتكز على السيطره على الرجل وإذلاله... وكلما علا شأن
الرجل
اجتماعيا كلما عظمت لذتي... سوف أروي لكم قصتي مع مدير بنك إستعبدته وهو
حتى
الآن عبدي الذليل... لقد اشترى لي هاتفا خلويا كي اتصل به ساعه أشاء حتى
في
ساعات متأخره من الليل وقد قال لي بالحرف الواحد: "هذا الهاتف هديه مني
تتصلين
بي متى يشاء كسك... في أي وقت تشعرين انك هائجه وتريدين الأرتعاش وانت
تستعبديني اتصلي بي فأنا عبدك الذليل".
قبل ان اكمل مغامرتي اود التعريف اكثر عن نفسي... إسمي فاديه... لبنانيه
...
شكلي مثير جدا... طويله... بشرتي ناعمه جدا وحنطيه اللون... شعري ناعم يصل
لأكتافي... عيناي عسليه.. وجهي جميل جدا... يبدو بريئا... وعندي شفايف إذا
رآها
أي رجل يتبلل رأس زبه وينتصب! جسمي مثير جدا لأن بشرتي ناعمه بطبيعتها
وخاليه
من الشعر... بزازي لم تنموا كليا بعد... مثل كل المراهقات من عمري لكن رغم
ذلك
منظر بزازي وحلماتي عندما اقف عاريه أمام المرآه ملفت ومثير... خاصه اللون
البني الذي يزداد غمقا حول الحلمه...
في أحد الأيام أخذني إلى شقته الخاصه الموجوده في أحد الشوارع المرموقه في
بيروت وهي سريه... لا تعلم بها عائلته ومخصصه لجلسات العبوديه التي يخضع
لها من
قبل البنات... بمجرد دخولنا الشقه أمرته بالركوع أمامي وتقبيل أقدامي! ركع
مثل
الكلب وهو يرتجف من الإثاره... ما إن انحنى أمامي حتى وضعت رجلي على وجهه
وأخفضته بمستوى الأرض وقلت له بنبره متهكمه: "يا حيوان.. يا كلب... يا
ويلك شو
رح أعمل فيك اليوم..." رد علي قائلا: "أمرك سيدتي! أعملي أي شيء تحبيه..
أنا
تحت أمر أصابع أجريكي". أمرته بالتعري كما ولد ففعل على الفور... أمسكت
بحزامه
وبدأت أجلده عشوائيا على جسده وهو يقول "تحت أمرك سيدتي... أجلديني...
فجري
غضبك فيني..." بدأت أركله بقدمي وأنا أجلده: "أمشي أمامي زي الكلب يا
منيوك!
أنت مديربنك؟؟؟
أنت مدير طيزي! أنت مدير شو?! مع صفعه بالحزام
أنت مدير طيييييزي (صفعه) ... مدير كسي (صفعه) ... مدير زنبوري (صفعه) ...
مدير
كسكوسي (صفعه) ... عشعوشي (صفعه) ... شخاختي (صفعه) ... خريتي (صفعه) ...
أمرته
بالركوع أمامي على أربع... شلحت ثيابي كليا كما خلقني
ربي وركبت على ظهره وكأنه حمار وأمرته بالمشي بي في الشقه ... عندما ركبت
على
ظهره تهيجت كثيرا وهو يمشي بي فبدأ كسي بالتبلل... فنزلت عن ظهره وأمرته
أن
يحملني ويجلسني على كرسي دوار فخم جدا ومريح... مصنوع من الجلد الفاخر...
انسندت للوراء وفرشخت أفخاذي وهو راكعا أمامي ينظر إلي نظره الكلب المطيع!
فنظرت إليه بتسلط لدقائق ثم أمرته بأن يأكل كسي... فأقترب مني على الفور
وبدأ
ياكل كسي كالمجنون... بدأت اجلده بالحزام على ظهره وهو يأكل كسي وكلما
قويت
الجلده كان يفهم اني غير مسروره وأنه عليه أن يغير طريقته في المص كي
يرضيني...
شعرت برغبه في التبول... أمرته بإحضار جاط كبير من المطبخ... وقفت وفرشخت
أفخاذي وجعلته يمسك الجاط بيديه تحت كسي وقلت له: "أنظر الى كسي! اتطلع
على بخش
كسي!" وما إن تطلع حتى بدأت أشخ على وجهه مياه حاميه كانت في جسمي... رشيت
وجهه
بأكمله.. عيونه.. أنفه.. فمه... كل رأسه... وبعد إنتهائي... أمرته بوضع
الجاط
على الأرض وبتغويص وجهه بشخاختي وتطهير وجهه بها
رجعت وقرفصت أمام وجهه فوق الجاط وأمرته أن يلعب بكسي بلسانه وأنا أشخ...
بدأ
يمص كسي ويلعب بلسانه فتلذذت كثيرا وأمسكته من رأسه وضغطت فمه على كسي
وشخيت
مباشره داخل فمه وقلت له :"تغرغر بشخاخي!" فبدأ يتغرغر بشخاختي الساخنه
وشعرت
أني ملكه الكون... بعد أنتهاء شخاختي.... وقفت ونظرت إليه بسخريه قائله:
"إفتح
فمك يا حقير!" وبصقت في فمه... بصقت على وجهه.. على عيونه... "أنظر كم أنت
حقير... أنظر لوجهك كم هو أحمق..." ظل صامتا كليا وأنا أتكلم بنبره حاده
وبأعلى
صوتي: "مدير???!!! ها ها ها ها ها ها ها ها....." طوبزت له وأمرته أن يبوس
بخش
طيزي ويقول لي بنفسه أنه مدير طيزي فاقترب وأمسكني من أفخاذي ووضع فمه على
بخش
طيزي وباسه وقال : "أنا مدير بخش طيز فاديه" فضحكت وطلبت منه أن يستمر
بتقبيل
بخش طيزي ويقول أنه خادم وعبد بخش طيزي. فبدأ يبوسه ويمصه كالمهووس لكني
قرفت
من وجهه المبلل بشخاخي وأمرته أن يذهب ويستحم
بعد أن أخذ حماما كاملا استغرق نصف ساعه رجع وركع أمامي كالكلب! أشعلت
سيجاره
واستنشقتها بعصبيه وهو صامت كليا خائف من أي شيئ قد أبادر به... كان صمته
تام
لشده خوفه لأنه يعرف مزاجي الخرائي فأنا لا أحتمل الخطأ والهبل... فصرخت
به:
"ماذا بك? لماذا تنظر إلي كالكلب?" فرد قائلا: "انتظر أوامرك مولاتي"
فأمرته
بالإنحناء عند أقدامي وتقبيلها فبدأ بتقبيل أقدامي ونظر عاليا الى وجهي
وقال:
"أنا تحت أمرك مولاتي" فنكتت رماد سيجارتي في وجهه بعصبيه قائله: "لا تنظر
إلي
وجها لوجه يا حيوان أنت لا تستحق حتى أن أنظر إليك أو أعطيك أي
اهتمام..... أنت
أدنى من كلب مسخر لخدمه أقدامي وطيزي" أمسكته من شعره بعصبيه وجررته وهو
"يدبدب" على أربع كالحيوان بإتجاه الكرسي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق