انا رجل في بداية الاربعينيات ولست ادرى متي او كيف بداء عشقي لأقدام الفتيات، رغم اعتقادى بانها بدأت منذ الصغر ولااذكر لبدايتها سبب او كيف اكتشفت هذا الحب. أن كل ماأعرفه هوان اكثر ما يثيرني هواقدام السيدات والفتيات. واليكم قصتي قد يستطيع أحدكم افادتي.
منذ حوالي 4 سنوات تعرفت الي بنت تعمل في بوتيك للملابس الحريمي وقد اعجبتني قدميها كالمعتاد ، في احد الايام وكانت العلاقة في بدايتها احضرت بعض الحلوى و زرتها في وقت الراحة في مكان عملها وكانت اول زياراتي لها ، وجدت معها اثنان من زميلاتها وكانوا يلعبون الورق فأنضممت اليهم ولعبنا احدى الالعاب ذات الاحكام علي الخاسر، وبالطبع خسرت من أجلها وبدئت عملية اختيار الاحكام ألا أنني قلت لهن سأحكم علي نفسي وان لم يعجبكم الحكم لكم حق الاختيار، وقمت من مجلسي وجلست تحت قدميها ، قبلتهما ثم خلعت عنهما الحذاء ولعقتهما ولعقت ما بين اصابعها حتي اعلي الكعب واستمريت لاكثر من ربع الساعة وانا علي حالي منهمك ومنتشي بفعلي وسط دهشتها وذهول زميلاتيها. ثم غادرت مسرعا قبل اى تعليق من ايهن.
في اليوم التالي ذهبت في نفس الموعد ولمحت ابتسامات السخرية علي شفاههن وقادتني احدى الزميلات للحجرة الخلفية لأجد محبوبتي تحاول تنسيق بعض المعروضات علي الرف العلوى دون ان يكون معها سلم او كرسي تقف عليه فما كان مني الا الجلوس علي الاربع لتصعد فوق ضهرى بمساعدة زميلتها لتنهي عملها، وبعد ان انتهت جلست لتستريح فتحركت بها وجبت ارجاء المكان وهي تمتطيني وتوجهني بقدمها التي الهث محاولا تقبيلها ولعقها، وسرعان ما طالبت الاخريات بنصيبهن من المتعة وامتطت كل منهما ضهرى واحدة تلو الاخرى وضحكاتهن تملئ المكان مع ترك محبوبتي لحذائها داخل فمي لتأكيد ملكيتها لي .
وتوالت الايام واصبح المعتاد ذهابي اليها يوميا في ذات الموعد لاقضي معها فترة الراحة حوالي ساعتين لتدليك قدميها وتقبيلهما ولعقهما في حضور زميلاتيها واعتادت علي استخدامي كمسند لقدميها او سجادة تغرز فيها كعب حذائها او كرسي تجلس عليه او سلم تصعد عليه اودابة ادمية تمتطيها لتجوب بها اركان المكان او لعبة تلعب بها بقدميها للتسلية بصرف النظر عن موطئ قدميها سواء كانت مرتدية الحذاء او بدونه، قد تكون داخل فمي او علي ضهرى او رأسي او بطني ، المهم اني تحت قدميها، احيانا كنت اذهب اليها لاجدها حافية القدمين تنتظر قدومي لتنظيفهما بلساني و شفتاى ، ولا تسمح بتناول اى طعام الا ما تقدمه لي باصابع قدميها لألعقهما اثناء تناولي له ، ولا يحق لي ان اشرب الا من الماء الذي غسلت لها فيه قدميها، واصبح مجلسي المعتاد تحت قدميها مثلما يجلس الكلب بجوار صاحبه ليسهل لها اعطائي الاوامر باشارة من اصابع قدميها او بنغزة من طرف حذائها وقد تسمح في بعض الاحيان لأحدي زميلاتيها لاستخدامي . لقداعتدت علي خضوعي لها واحببت اذلالها لي واعتادت هي علي اهدار ادميتي تحت حذائها وامام زميلاتيها.
استمرت العلاقة بيننا حوالي ثمانية اشهر ، نلتقي يوميا وأتلذذ بأحساس عبوديتي لها، محاولا ارضائها وتنفيذ كل اوامرها والتي عادة لا تطلبها مباشرة وانما تتركني اتمرمغ تحت رجليها ، وكنت استمتع بذلك بل وانتشي ذات النشوة التي اشعر بها بعد الجماع.
وذات يوم وانا منهمك في لعق حذائها ، دفعتني بقدمها الاخرى فطرحتني ارضا ، ثم نهضت من مجلسها وداست علي صدرى بكلتا قدميها ثم غرزت كعب حذائها داخل فمي وقالت لي لقد انتهيت منك ولا اريدك ان تحضر مرة اخرى، وانتهت علاقتنا معا في هذا اليوم ولم اعد اراها.
لقد احببت هذة العلاقة الي حد كبير، علما بانها ليست بداية عشقي لاقدام الفتيات ولكنها اعترافي بهذا العشق بعد سنوات عمرى الطويلة وانا اجهله وانكره ولكن بعد هذة التجربة اصبح عندى شكل مختلف للحياة الجنسية احببته واصبحت ابحث عن الفتاة التي تستمتع بكونها ملكة وانا عبد اخدم تحت نعليها
منذ حوالي 4 سنوات تعرفت الي بنت تعمل في بوتيك للملابس الحريمي وقد اعجبتني قدميها كالمعتاد ، في احد الايام وكانت العلاقة في بدايتها احضرت بعض الحلوى و زرتها في وقت الراحة في مكان عملها وكانت اول زياراتي لها ، وجدت معها اثنان من زميلاتها وكانوا يلعبون الورق فأنضممت اليهم ولعبنا احدى الالعاب ذات الاحكام علي الخاسر، وبالطبع خسرت من أجلها وبدئت عملية اختيار الاحكام ألا أنني قلت لهن سأحكم علي نفسي وان لم يعجبكم الحكم لكم حق الاختيار، وقمت من مجلسي وجلست تحت قدميها ، قبلتهما ثم خلعت عنهما الحذاء ولعقتهما ولعقت ما بين اصابعها حتي اعلي الكعب واستمريت لاكثر من ربع الساعة وانا علي حالي منهمك ومنتشي بفعلي وسط دهشتها وذهول زميلاتيها. ثم غادرت مسرعا قبل اى تعليق من ايهن.
في اليوم التالي ذهبت في نفس الموعد ولمحت ابتسامات السخرية علي شفاههن وقادتني احدى الزميلات للحجرة الخلفية لأجد محبوبتي تحاول تنسيق بعض المعروضات علي الرف العلوى دون ان يكون معها سلم او كرسي تقف عليه فما كان مني الا الجلوس علي الاربع لتصعد فوق ضهرى بمساعدة زميلتها لتنهي عملها، وبعد ان انتهت جلست لتستريح فتحركت بها وجبت ارجاء المكان وهي تمتطيني وتوجهني بقدمها التي الهث محاولا تقبيلها ولعقها، وسرعان ما طالبت الاخريات بنصيبهن من المتعة وامتطت كل منهما ضهرى واحدة تلو الاخرى وضحكاتهن تملئ المكان مع ترك محبوبتي لحذائها داخل فمي لتأكيد ملكيتها لي .
وتوالت الايام واصبح المعتاد ذهابي اليها يوميا في ذات الموعد لاقضي معها فترة الراحة حوالي ساعتين لتدليك قدميها وتقبيلهما ولعقهما في حضور زميلاتيها واعتادت علي استخدامي كمسند لقدميها او سجادة تغرز فيها كعب حذائها او كرسي تجلس عليه او سلم تصعد عليه اودابة ادمية تمتطيها لتجوب بها اركان المكان او لعبة تلعب بها بقدميها للتسلية بصرف النظر عن موطئ قدميها سواء كانت مرتدية الحذاء او بدونه، قد تكون داخل فمي او علي ضهرى او رأسي او بطني ، المهم اني تحت قدميها، احيانا كنت اذهب اليها لاجدها حافية القدمين تنتظر قدومي لتنظيفهما بلساني و شفتاى ، ولا تسمح بتناول اى طعام الا ما تقدمه لي باصابع قدميها لألعقهما اثناء تناولي له ، ولا يحق لي ان اشرب الا من الماء الذي غسلت لها فيه قدميها، واصبح مجلسي المعتاد تحت قدميها مثلما يجلس الكلب بجوار صاحبه ليسهل لها اعطائي الاوامر باشارة من اصابع قدميها او بنغزة من طرف حذائها وقد تسمح في بعض الاحيان لأحدي زميلاتيها لاستخدامي . لقداعتدت علي خضوعي لها واحببت اذلالها لي واعتادت هي علي اهدار ادميتي تحت حذائها وامام زميلاتيها.
استمرت العلاقة بيننا حوالي ثمانية اشهر ، نلتقي يوميا وأتلذذ بأحساس عبوديتي لها، محاولا ارضائها وتنفيذ كل اوامرها والتي عادة لا تطلبها مباشرة وانما تتركني اتمرمغ تحت رجليها ، وكنت استمتع بذلك بل وانتشي ذات النشوة التي اشعر بها بعد الجماع.
وذات يوم وانا منهمك في لعق حذائها ، دفعتني بقدمها الاخرى فطرحتني ارضا ، ثم نهضت من مجلسها وداست علي صدرى بكلتا قدميها ثم غرزت كعب حذائها داخل فمي وقالت لي لقد انتهيت منك ولا اريدك ان تحضر مرة اخرى، وانتهت علاقتنا معا في هذا اليوم ولم اعد اراها.
لقد احببت هذة العلاقة الي حد كبير، علما بانها ليست بداية عشقي لاقدام الفتيات ولكنها اعترافي بهذا العشق بعد سنوات عمرى الطويلة وانا اجهله وانكره ولكن بعد هذة التجربة اصبح عندى شكل مختلف للحياة الجنسية احببته واصبحت ابحث عن الفتاة التي تستمتع بكونها ملكة وانا عبد اخدم تحت نعليها
ازاى اوصلك menna.7ob18@yahoo.com
ردحذفممكن اضافة على الفيس ؟؟
حذفhttp://www.facebook.com/david.tim.100
وانا كنمان وحيات ابوكو يجدعان mohamed.7mo654@yahoo.com
حذف