خالى عبد تحت اقدام اختى

بدأت قصتي مع مثير القدم عندما كنت في السابعة من عمري، حيث كنت أرى خالي شقيق أمي يمارس حب القدم مع أختي البالغة من العمر سبعة عشر عاماً حيث كان يلعق لها بواطن أقدامها ويرشف أصابع قدمها الجميلة ، حيث كانت أختي تمتلك أقداماً رائعة الجمال بكل مقاييس جمال الأقدام الحقيقية ، حيث كانت أقدامها زاهية بيضاء بقياس 38 بأصابع قدم طويلة من الأمام ومتناسقة ومثيرة للغاية وأظفارها دائماً طويلة ومنمقة وملمعة مطلية بألوان مثيرة دائماً كالأحمر الغامق أو البني أو الأبيض أو الزهري الجميل ، وكان خالي على الأغلب هو من يطلي لها أظفارها وينمقها حيث كان ذو خبرة بذلك ، وكنت أشاهدهم عندما كان يفعل ذلك ويبدأ بعدها بممارسة حبه لأقدامها باللعق الشديد لأصابعها لفترة تمتد لأكثر من ساعة ثم يقوم بفرك قضيبه بأقدامها حتى ينزل السائل المنوي عليها ، وكان يفعل ذلك على الأغلب عندما يكون زائراً عندنا في البيت وتكون هي في الغرفة تدرس وأكون أنا على الأغلب نائماً على الفراش الثاني متصنعاً للنوم وأشاهد مايفعلان ، وكانا يعتقدان بأنني نائم وأنني طفل لا أدرك مايحصل ، إلا أن ذلك كان يثيرني كثيراً ولم أكن أعرف معنى الإثارة ولا الاستمناء لكنني أشعر بالإثارة العظيمة في داخلي لما أشاهده . ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وكانت أختي على الأغلب تكون متسطحة على بطنها والكتاب أمامها على السرير وترفع أقدامها الزاهية إلى الأعلى عندما يدخل خالي ويشير لها أن لا تبدي بأي صوت حتى لا أستيقظ ثم يقترب بفمه إلى أصابع أقدامها المرفوعة إلى الأعلى ويدخلها بفمه ويبدأ اللعق ولحس بواطن أقدامها وبالأخص لحس كعوبها التي لم يسبق لي حتى الآن أن رأيت كعوباً كمثلها على الإطلاق وكأنها لم تستعمل أقدامها أبداً ، ويلعق تلك الكعوب القرنفلية بشدة . وبعد أن ينتصف الليل ويكون الجميع نائمون يحضر إناءً فيه ماء وشامبو وتجلس هي على الأريكة ويشعل لها سيجارة وتبدأ هي بتقليب مجلة جنسية ويبدأ هو بإزالة المنيكور عن أصابع أقدامها ثم يغلسها بالماء والشامبو وينشفها ويضعا في حجره ويبدأ بتقليم وبرد أظفارها وذلك لمدة نصف ساعة تقريباً ثم يبدأ بوضع اللون الذي يريده على أظفارها ويعيده حتى تصبح أقدامها أجمل أقدام في الكون ، وريثما تجف أصابع أقدامها يقوم هو بلحس فرجها وهي تشاهد مجلة الجنس حتى تبلغ ذروتها ، وبعدها يذهب إلى المطبخ ليحضر صحن من الحساء ويضع أقدامها في باطنه ثم يبدأ بتناول الحساء ولحسه من أقدامها ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) ثم يخرج قضيبه ويفرك به أقدامها حتى يبلغ ذروته ثم ينسحب منصرفاً إلى غرفته . وفي اليوم التالي عندما تأتي أختي من المدرسة يلحق بها إلى غرفتها ويخلعها أحذيتها وجواربها النتنة ويلعق أقدامها برائحتها ويأخذ معه حذائها جواربها إلى فراشه حيث يضعها تحت وسادته فعندما يذهب للقيلولة في فراشه يقوم بشم ولعق جواربها ولحس وشم حذائها بشكل رهيب ، وهكذا ... أما صنادلها الجميلة والمفتوحة من الأمام فإنه يتناوب عليها كل ليلة يأخذ صندلاً منها إلى فراشه ليتمتع به طوال الليل من لحس ولعق . فبدأ هذا الهوس يراودني فأقوم خلسةً وأثناء غياب أختي بغخراج صنادلها وأحذيتها المثيرة من الخزانة وأبدأ بتقبيلهم ولعقهم ووضعهم على وجهي ، ومتابعتها عندما تلبسهم بالنظر المستمر إلى أقدامها ، حتى جاء يوم كانت فيه نائمة ليلاً فتسللت إلى سريرها ببطئ وكان الجو صيفاً حيث كانت ترتدي فستاناً للنوم قصيراً وشفافاً وكانت تظهر كل أفخاذها وسيقانها الجميلة الناصعة البياض والملساء وأقدامها الزاهية تتوجها ، وأظفارها طويلة ومطلية بالمنيكور الخمري البراق فبدأت الاقتراب من أقدامها ببطئ وأحاول أن أمسك أقدامها وأقترب بفمي منها لتقبيلها فأشم رائحة بودرة الأطفال التي كانت تدهن أقدامها بها للحفاظ على رونقها ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وينسحب فمي بالقبل لسيقانها وأفخاذها ، ومرة وبينما أخذتني الشهوة أدخلت أصابع قدمها الجميلة في فمي وبدأت بلعقها بشدة ففزعت من نومها وصرخت بي : ماذا تفعل ؟ فتلعثمت وقلت لها أنني أحب أقدامها . فقالت لي : أنها ستخبر أبي وأمي عن ذلك فرجوتها إلا أنها أهانتني وأصرت على ذلك ، فما كان مني إلا أن هددتها بأنها إن فعلت فإنني سأخبرهم بما رأيت وقصصت عليها كل ماأعرف عنها وعن خالي ، فرجتني أن لا أخبر أحد وأنها ستنسى ما فعلته اليوم . وأصبحت عندما تذهب هي إلى النوم وبعد قليل حتى لو كنت عير متأكد من نومها إلا أنني أذهب إلى أسفل سريرها وأبدأ بلعق أصابع قدمها بشدة ورفعهم ولحس بواطنهم وكعوبها ولا تبدي هي بأي معارضة إلا أنها تقول لي : إنتهي بأقصى سرعة . وبقيت على هذا الحال سنين عديدة حيث انقطع خالي عنها بسفره إلى الخارج وزواجه ، وأصبحت تعلمني كيف أعتني بأظفارها وأطليهم لها بحيث أصبحت خبيراً بذلك وبكل مايتعلق بحب القدم وعشقها ، وبعد سنين تزوجت هي وسافرت ، وأصبحت أمارس حبي للقدم مع صديقاتي حيث أنهن مسرورات جداً بخبرتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق