عبد ذليل لمولاتى زوجة اخى - الجزء االثانى


ولكن كانت أبنة أخي بتول تقضي أكثر أوقاتها الممتعة بإذلالي مع أمها سمر التي كبرت بالعمر وكبرت مؤخرتها التي لاترحمني أبداً فكانو يجلسون في غرفة الجلوس ويطلبون مني لعق شروجهم وفروجهم مع الكثير الكثير من الضحك ولا يقتصر الأمر على اللعق بل أنه علي أن أحتمل ما يخرج من الشرج والفرج من بول وخرا وضراط وقواعد زوجة أخي أصبحت بالنسبة إلي الخرا علي أكله كله بدون أن أترك أي أثر له على وجهي أو في فمي الذي ينزل الخرا فيه مباشرة وهو ساخن على حد تعبير زوجة أخي فتقول لي :

الخرا وهوة سخن أطيب أكلو بكون تازا والشخاخ ماطيب غير سخن متل الشاي والضراط فورا لازم تشمو .


وهي تضحك علي الضحك الشديد وعندماتبدأ بإنزال الخرا والشخاخ نفسي لا تقبلهما ولا بشكل من الأشكال وأبدأ بالاستفراغ وهي لا تتوقف وتظل تجبرني على أكلهم حتى آكلهم .


أما بتول فبدأت بتدريبها بطريقة إحترافية لم تقل لها في البداية أذلي عمك لكي تستمتعي ولكنها عاملتها كما تعاملني أنا بعبودية تامة وعذاب شديد فكانت قاعدتها أن السادية عليها أن تكون ببدايتها عبدة لكي تحس بأحاسيس العبد في كل المواقف وتكتسب الخبرة اللازمة في كل موقف وتعرف ماذا يحس العبد في كل حركة لأنها كانت تعيش بها ويبدو أن نظريتها صحيحة فبتول لم تدربها على السادية إلا فترة شهر واحد فقط بعد أن عفتها من مهامها كعبدة وتركتها فلاحظت أنها ذات خبرة كبيرة مع صغر سنها وفترة ساديتها القصيرة .


ولكن من الأحداث المهمة التي حدثت في أيام عبوديتي لها أمرتني أن أترك أمي دائماً وآتي إليها ولو كانت أمي في البيت بحجة أني في الشارع ألعب فلم يكن بيت أخي بعيداً عن بيتنا( بيت عربي قديم) وصرت يوميًاً موجود عندها وهي وحدها وكانت قد تعرفت على معلمةأبتدائي هذه المعلمة كانت عندما أراها أخاف وأحاول أن لا أكون أمامها لأنها مرعبة بحق إنها كالغولة بدينة وطويلة غليظة الطبع صوتها عريض بعض الشيء , وبدأت تأتي عندسمر تحتسي القهوة أو الشاي ويتبادلون الحديث ويضحكون ولكن لم أكن أعرف بماذا يتحدثون لأنا عندما تأتي كانت سمر تخرجني من الغرفة ولكن كنت أسمع أطراف الحديث أحياناً وسمعت معلمة الابتدائي مرة تقول وضعت وجهه في مؤخرتي حتى مات وضحكت ضحكة عريضة فعرفت أنها سادية وتحب الاستعباد مثل سمر زوجة أخي وإذا بها بعد فترة 15 يوم تأتي معلمة الابتدائي التي كان إسمها الآنسة سوسن إلى منزل سمر ومعها طفلين من المدرسة يلبسون ثياب المدرسة كانت قد أتت بهم بحجة أنها تريدمساعدة عندها في البيت وقد طلبت منهم هذا وهي تخرج من المدرسة حتى لا يعرف أحد من الطلاب البقية ان هذين الطالبين قد ذهبا معها , دخلا وهما ساكتين وخجلانين من معلمتهم فقالت لهم أدخلو الآن إلى غرفة الجلوس دقيقة وأعود أليكم لنبدأ بالعمل الذي ستساعداني فيه وانا أنظر إلى سمر أراها تضحك والآنسة سوسن أيضا متبسمة فعرفت أنا هناك شيئاً سيحدث له علاقة باستعباد الأطفال مثلي يومها , دخلت الآنسة سوسن إلى غرفة النوم ولحقت بها سمر وسمعت أصوات الضحك حتى غرفة الجلوس لأني جلست مع الطالبين ثم أتت سمر والآنسة سوسن من الغرفة وكانت هنا المفاجأة بدون أي قطعة لباس وكان صدر سمر الرائع الملفت للنظر مشدود بدون أي حمالة أما صدر الآنسة سوسن فهو كبير جداً ولكن ماكان يميزها بطنها الكبيرة ومؤخرتهاالكبيرة المرعبة دخلتا الغرفة وهن بضحك شديد فأمسكت الآنسة سوسن بولد وأمسكت سمر بولد آخر وذهبو بهما على الحمام وطلبو منهما لعق مؤخراتهم فرفض أحد الأولاد وإذا بصوت الضرب يصل حتى الغرفة ضرب بدون رحمة وبدأ الولد يبكي وبدأت سمر وسوسن بالضحك كانت قمة المتعة ببكاء الأولاد ولكن بعد الضرب نفذ الولد الأوامر وبدك بلعق المؤخرة كلها والشرج بالتحديد أمروهم بلعق الفروج فنفذو أمروهم بلعق البزاز فنفذو ولكن لم تكتمل المتعة بعد فنادت لي سمر وطلبت مني أن آتي إليها بحذائها فأتيت به وأغلقت الباب وبدأت ضرب الأطفال المساكين هي أستلمت فردة من الحذاء وسوسن أستلمت الفردة الأخرى وضربوهم ضرباً مبرحاً حتى أصبحت أجسام الأطفال لونها أحمر وأزرق ثم أمرو الأطفال بأن يستلقو على الأرض فنفذو وجلست سوسن على رأس الطفل الذي تستعبده وسمر أيضاً نفذت مثلها وماهي إلا لحظات وبدأ الأطفال يحركو أقدامهم طلباً للنجدة وطلباً للأكسجين لأنهم أختنقو ثم قامو عنهم وأعادو الكرة وبقيو على هذه الوضعية أكثر من ساعة هنا كانت سوسن وسمر قد أصيبو بالملل منهم فقالت سمر هيا بنا ننهي الأمر قالت سوسن أنا جاهزة فنادت لي سمر وطلبت مني أن أحضر لها أحد أدوات الاستعباد التي تملكها وهو كرسي مفتوح من الوسط أتيت به لها فوضعته فوق أحد الأطفال وجلست وبدأت تنزل الخرا عليه وتشخ وتضحك هي سوسن فمرغت بهذه الخرية كل جسم الولد ووضعت الولد الثاني وقالت لسوسن تفضلي إنه لكي فجلست سوسن بمؤخرتها الكبيرة التي غطت الكرسي بأكمله وبدأت تنزل على الطفل أعمدة الخرا الكبيرة والضخمة وهي تضحك وايضاًسمر مرغت جسم الولد الثاني بخرا سوسن وهنا أتت لحظة الحسم أنتهى عمل الأولاد بالنسبة لهم فليس هناك داع لحياتهم فوضعو مؤخراتهم على وجوه الأطفال المنهكين وضرطو وضحكو وبدأو الأطفال بتحريك أرجلهم طلباً للهواء ولكن كان جواب سوسن أن أعطيناكم هواء مؤخراتنا ألا يكفي للتنفس وضحكت كثيراً هي وسمراللتان كانتا مستمتعتين متعة ما بعدها متعة هكذا حتى مات الطفلان هنا سمر خرج من فرجها السائل الأبيض بسبب كثرة تؤثرها الجنسي بالذي حدث ومتعتها فحملت الأطفال وفتحت غطاء الحفرة الفنية الموجودة في المنزل عندها ورمتهم داخلها وأغلقتها وكأن شيئاً لم يكن


في الجزء الثالث سأروي لكم كيف تصرفت سمر عندما أتت لزيارتها أختي الكبيرة التي تعيش بمدينة أخرى فاكتشفت من يومها أن نساء عائلتي بأغلبهن ساديات لأن أختي الكبيرة هي من اختارت زوجة أخي ولم تعجبها أي فتاة ولم يفهم أحد ماكانت تريده إلى أن إختارت سمر ولم يفهم بعض الأقارب لماذا هذه الفتاة مع أنها قد رأت أجمل منها من قبل يبدو أنها أحست بساديتها وهذا ما كانت تريده أختي

هناك تعليق واحد: