نتابع معكم كيف أن أختي الكبيرة زارت منزل سمر زوجة أخي وأنا في عمر العشر سنوات وكنت أقضي أغلب أوقاتي عندها حسب أوامرها لأنها قد استعبدتني كما ذكرت لكم في الأجزاء السابقة
في يوم مشمس جميل وصلت فيه الشمس إلى باحة منزل أخي التي كانت بزاويتها الحفرة الفنية المغطاة دائماً التي كانت توجه عليها كل مصارف البيت وزوجة أخي لها قصص مع هذه الحفرة سأرويها لكم فيما بعد .
رن الهاتف وإذا أختي الكبيرة ريما تتكلم مع زوجة أخي سمر وتقول لها أنها تريد المجيء إليها لزيارتها بعد ساعة من الزمن وكانت أختي تأتي من مدينة أخرى قريبة من مدينتنا فوصلت وانا عند زوجة أخي السادية المثيرة فقبلا بعضهما ودخلت أختي وقبلتني أيضاً فجلسو لتبادل لحديث بين بعضهما وبدأت يتكلمون عن الأمور النسائية وكيف الدورة الشهرية تأتي إل كل منهما فقالت سمر لأختي ريما وكأن هناك بواسير في شرجي فقالت لها ريما متأكدة أنتي أم أنك تتكهني فقالت سمر لا أعلم فقالت لها ريما إذا كنت تريدين أن أرى شرجك للتأكد أراه ليس هناك مشكلة فقالت سمر أتمنى لأني أخجل أن أذهب إلى الطبيب , وكأن كل منهما تفهم الأخرى وتقول لها بعينيها هيا لنبدأ ونكسر حاجز الخجل الذي بيننا .
فقامت سمر وقالت لي أن أخرج من الغرفة ثم أنزلت بنطالها القصير الضيق وأمسكت ردفيها الكبيرين وفتحتهما لكي ترى ريما شرجها فقامت ريما إليها وبدأت تنظر إلى شرجها ثم قالت لها لا يوجد أي بواسير في شرجك , ثم قالت لها تتمتعين بمؤخرة جميلة جداً فضحكت سمر وقالت لكني لا أتوقع أن تكون أجمل من مؤخرتك أنتي فضحكت ريما وقالت لها ما أدراكي هل رأيتها من قبل قالت سمر لا ولكن هذ ما يبدو لي إذ أن أختي ريما جسمها بدين بعض الشيء ولكن مؤخرتها كبيرة ومثيرة جداً جداً , فقالت سمر أتريدين أن نقارن أيهما أجمل قالت ريما نعم أريد فقالت لها هيا بنا إلى غرفة النوم وهناك مرآة نقف أمامها ونكشف عن مؤخراتنا ونرى أيهما أفضل وأجمل فوافقت ريما وذهبتا إلى الغرفة وأخرجوني منها وبدأت المقارنة مع ضحك شديد ثم تجرأت سمر ونزلت إلى مؤخرة ريما وبدأت تقبلها وريما شعرت بنشوة كبرى لأنها سادية أكثر من سمر , فذهبو إلى الفراش وبدأو بتقبيل بعضهم البعض وأحمرت الأوجه من الهيجان وبدأت الفروج بإنزال السوائل وبدأت ريما تكشف عن وجهها الحقيقي وبدأت تقول لسمر قبلي أقدامي فقالت سمر لريما هل أنتي سادية قالت لها نعم وأحب أن يكون عندي عبد يخدمني ويركع عند قدمي ويقبلهما ويكون كلب عند كسي وطيزي وأن يكون طعامه الخرا الذي يخرج من طيزي ومشروبه البول الذي يخرج من كسي وأن يتنفس من هواء طيزي , فضحكت سمر ضحكة شديدة وعالية تدل على ساديتها هي الأخرى فقالت لها ريما أنتي سادية أعلم ذلك عرفت هذا من عينيك عندما خطبناكي من أهلك يا سمر , فقالت سمر نعم وعندي عبد رائع فقالت من هو , هل أنا أعرفه فقالت سمر تعرفينه عز المعرفة فقالت من : فنادتني سمر وكانت مفاجئة جميلة جداً لريما وأتيت إليهم وأمرتني ريما أن أبدأ بلحس كسها الرائع وبدأت ألحسه وهي تستمتع , وقالت لسمر أفضل شخص تخيلته أن يكن عبد عندي هو عامر ولكن كنت أخاف أن يفضح أمري , فقالت لها سمر السادية لها إحساس بالعبيد لأنني أحسست بهذا أيضا لكني لم أقدم على شيء لنفس السبب ولكن هو من إبتدأ وبدأ يقبل قدمي فوجدتها الفرصة الأنسب لاستعبده فقالت لها ريما أحسنت صنعاً يا سمر .
وأنا كنت أسمع هذ الكلام وألحس كس ريما المميز الشهي وهي تتأوه فأمرتني أن أقبل قدميها وقدمي سمر سوياً وبدأت أقبلهم بشهوة كبيرة كي لا أعاقب من أثنتين قاسيتين لا يرحمو أبدا , وبدأو يتبادلون الأفكار السادية معاً , أن كل واحدة منهم ماذا تحب من العبد أو كيف تحب أن تذل العبد فقالت لها سمر أنا أكثر أحب أن أذل العبد به هو أن أجعله تواليتي الخاص , فقالت لها ريما كنت أتخيل الأمر لكني لم أجربه من قبل , فقالت لها سمر إنه ممتع جداً ألا تريدين تجربته قالته لها نجربه .
أنا كنت أسمع هذا الكلام كله وأرتعش خوفاً مما سيفعلون بي فقامو من السرير الذي كانو فيه وتوجهو إلى الحمام وأنا كانت ريما قد أمسكتني من شعري وتجرني بقسو لا توصف وتشتمني وتسبني وتهينني وتتفل علي ,جعلتني أستلقي في أرض الحمام وقالت لسمر عندي إضافة قالت ماهي قالت أنا أشخ عليه وأنتي تضربينه بالحذاء على عضوه وخصيتيه لكي يخصى ولا يكون فيه فحولة لكي لا يستمتع بأشكال الأرداف الجميلة أو الفروج , أعجبتها الفكرة وذهبت سمر وأتت بحذاء قاسي وكبير وله كعب طويل وقالت لريما هيا لنبدأ فكبلوني بحبال لكي لا أستطيع أن أتحرك ووقفت فوق وجهي الغبي الساذج وفتحت رجليها قليلاً وبدأت تشخ على وجهي والبول ينزل على وجهي بطعمه المالح ولونه الأصفر بدأت سمر تضربني على عضوي وخصيتي وأنا أبكي ألماً وقرفاً وهم يضحكو متعةً ببكائي وتعذيبي فتوقفت سمر عن ضربي وأتت لمساعدة ريما فوقفت أمامها وبدأت تقبل ريما من فمها وتشخ معها علي حتى فرغت فروجهم , وإذ بهم يتغامزون فقرفصو فوق وجهي وسمر أنزلت خرية كبيرة وريما افتتحت هذا المهرجان بضرطة أعتقد سمعها من في البيت المجاور وبدأت أيضاً تنزل الخرا على وجهي وبدأ الضحك لكنهم هنا يضحكون بشدة , لم يضحكهم شيء مثل الآن انتهت سمر وأنزل حليب كسها كالعادة عندما تنتهي من الخرا علي لأنها تكون بقمة النشوة الجنسية فقامت ولبست ثيابها وخرجت من الحمام وقالت لريما فلتهنئي بما بقي لك من وقت معه وبقيت أنا وريما في الحمام ومازالت تخرا وتضرط وكأنها من أسبوع لم تستعمل الحمام وهي تضحك بشدة فانتهت بعد قليل و نظرت إلى وجهي فلم تجد إلا كتلة من الخرا كان الخرا يغطي كل وجهي فضحكت بشدة وبدأت تضربني على عضوي من جديد إلا أن تعبت هي فمسحت مؤخرتها الرائعة بمحرمة ورمتها فوقي وخرجت بعد قليل نظفت نفسي وخرجت من الحمام وانا خائف من أي شيء قد يطلب مني فإذا بريما تريد الذهاب وتقول لسمر ( نيالك على هالعبد الي عندك ) وضحكو كثيراً ثم قبلو بعضهما قبلة جنسية للغاية ووصلت ريما إلى الباب فضربتني على وجهي لكي تسمع بكائي قبل ذهابها ثم ذهبت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق