كنت يوما أجلس بمكتبة الجامعة فجاءت إلي إحدى الطالبات و طلبت مني أن نذهب سويا بأقصى سرعة لإحدى القاعات الدراسية الفارغة، فسألتها:لمادا؟أجابت:ستعرف.. و جرتني من يدي فذهبت معها بسرعة إلى إحدى القاعات البعيدة عن العيون..ثم خلعت حداءها و أدخلت قدمها داخل فمي فأخذت أمص أصابع قدميها رغم أنها كانت تلبس جوارب رقيقة..و بقيت ألحس قدمها لمدة..قبل أن تقول لي:لقد اشتقت إلى طريقتك هده في لحس الأقدام النسائية، فصديقي لا يجيد دلك و يبقى حائرا تحت قدمي..فضحكنا معا..و قالت لي:غدا عندي لك مفاجأة..تساءلت:ما هي ؟ قالت:أتركها مفاجأة..و أضافت:غدا انتظرني هنا على الساعة11 صباحا..
و فعلا في الغد كنت أنتظرها فجاءت في الموعد و خلعت جزمتها و لم تكن هده المرة تلبس جوارب فأخذت أقبل قدميها و ألحس أخمصيهما و أشمهما و أمص أصابعهما..و بعد لحظة تكلمت في موبايلها ثم قالت لي:ها هي المفاجأة تكاد تصل..
و كانت المفاجأة فتاة مقنعه حكت لها عني و ألهبت حماسها في مقابلتي لأنها أيضا تعشق أن يقوم رجل بعبادة قدميها و لكنها لا تبوح بدلك علنا لأنها خجولة..و اقتربت مني الفتاة و سلمت على فرددت السلام، فقالت لي: تقبل قدمي؟ فقلت:نعم. و مددت يدي إلى قدمها و مسكتها فساعدتني الفتاة و رفعت قدمها إلى فمي فأخذت أقبلها من كل جهة و لحست حداءها من الأسفل، و بعد لحظة قالت لي:اخلع حدائي و الحس جواربي..فقلت لها:أمرك سيدتي..و خلعت حداءها و لحست جواربها لفترة قبل أن تأمرني بخلع جواربها و لحس قدميها..و بعد مدة كانت هناك مفاجأة سيئة..فقد دهمت أستاذة القاعة لأنها ستلقي فيها محاضرة بعد لحظات...كانت أستاذة بيضاء و طويلة و ممتلئة الجسم في حوالي الخامسة و الأربعين من العمر..و شاهدت كل شيء، فتظاهرت بالغضب الشديد و أنها ستفضحنا عند مسؤولي الجامعة، و كان الثمن الذي تريده لإخفاء الأمر هو أن نتناوب على لحس قدميها نحن الثلاثة..
و اكتشفت في الفتاتين موهبة جديدة .. فقد أصبحنا نذهب مع تلك الأستاذة يوميا إلى بيتها لنقضي الليل في التناوب على لحس إقدامها..و كانت الفتاتان ماهرتين في دلك و هدا ما لم أكن أتوقعه..برعت الفتاتان في خلع حداء الأستاذة و لحس قدميها و مص جواربها و تنظيف ما بين أصابع قدميها..في الوقت الدي كنت أنا أنشغل بلحس شرجها..
و عندما حصل الانسجام بين الاستادة و الفتاتين أصبحت أنا أخلف المواعيد على أن انقطعت زياراتي بشكل نهائي، و أصبحت أذهب عند امرأة أخرى أقضي الليل في لعق قدميها، و يوما جاءت لزيارة تلك المرأة ست نساء كلهن ما بين ال45 و50 سنة ، فسلمن علي و جلست في الصالة ، و بدون أية مقدمات ركعت على الأقدام أزيل الأحذية و ألحس الأقدام، و قامت إحدى النساء و أخدت تركلني على وجهي بقدمها الحافية و النساء تتضاحكن، و بقيت مستلقيا على أرضية الصالة فتقدمت نحوي امرأة ثانية و جلست القرفصاء جاعلة طيزها على فمي و أنفي و رغم ارتدائها لفستان طويل فطيزها كان بدون كولسون و جاء مباشرة فوق وجهي و أخدت تأمرني باللحس و قد أصبحت تجلس على وجهي بكل ثقلها و قد أصبح وجهي مدفونا في طيزها و أنا ألحس و ألحس و ألحس طيزها غير المنظف، ثم أخدت تتعصر و تطلق الغازات من طيزها على أنفي و وجهي و النساء تتضاحكن و أنا ألحس و ألحس بدون توقف..
ثم جاءت امرأة ثالثة و قرفت مني فاكتفت بتمرير أخمص قدميها على وجهي..و تقدمت نحوي الرابعة فأمرتني بفتح فمي و أخدت تبصق في فمي و أنا أبتلع بصاقها و أخيرا ضغطت على شفتي بقوة بأصابع قدمها فأغلقت فمي..و قامت لإلي الخامسة و أمرتني بلحس قدميها من كل جهة فقمت بدلك..و لكن المشكل الدي وقع هو أن السادسة رفضت فعل شيء معي حتى اغسل وجهي من طيز صديقتها .. و قد علمت في ما بعد أنها صاحبة صيدلية و تخاف كثيرا على صحتها..فقمت إلى الحمام و غسلت وجهي، و عدت إليها و ركعت عند قدميها أقبلهما و ألحسهما فأخذت تضحك بشكل مجنون و كأنها تجرب دلك لأول مرة..و هدا ما جعلني أستمر في التفنن في لحس قدميها و هي تضحك بشماتة و هستيريا و تأمرني بالمزيد..المزيد.. و علمت في ما بعد أن زوجها طبيب و انه شديد الحرص على صحته لدلك فهو جد محدود معها في الجنس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق