عندما دخلت إلي سيدتي الشقراء الطويلة الضخمة الجسم الملتفة الصدر و صاحبة
العيون المخيفة والوجه الجريء والنظرات الوقحة و تفصيلات وجهها كل ذلك كان
يشعرني بتسلطها وقوتها ووقاحتها
جلست على الكرسي وأشعلت سيجارة وأمسكت المجلاد وقالت بصوت عال تعال والعق
قدمي يا حيوان فأتيت باتجاهها ماشيا على أطرافي الأربعة وصار وجهي مقابل قدمها
فأنزلته ولعقت قدمها بلطف بينما انا واقف على اطرافي الأربعة وبدأت بلعق أصابع
قدمها من الأعلى وأنا أحس بقوة سيدتي وأحس بطعم عرق قدمها بفمي وبدأت
تجلدني على ظهري بقوة بينما العق لها اصابع قدمها ثم انبطحت على ظهري ووضعت
قدمها فوق وجهي وبدأت بلحسها من الأسف بدأ من أصابعها حتى نهاية كعبها
وكانت قدمها خشنة متسخة من الأسفل حيث كنت احس بطعمها المالح وخشونتها
على لساني وأحس أن سيدتي تمتلكني وتعتبرني خادم قدمها الطيع وحين كنت افكر
هذا التفكير كانت الشهوة توقد بقوة داخل جسدي والعق قدمها بقوة اكبر ثم قالت
توقف يا حيوان فقد بدأت أل من لمسات لسانك لقدمي وقالت لي قف وأخلع ثبايك
فوقفت وخلعت ثيابي كلها وكان زبي منتصبا بقوة فأمسكت المجلاد وصارت تضربني
على زبي وكل جسدي بقوة بينما هي جالسة وانا واقف وهي تضربني وقفت هي
وخلعت كنزتها السوداء الضيقة وكانت تلبس ستيانة سوداء جلدية لامعة وخلعت
بنطالها القطني الأبيض وكان لون كلسونها أحمر مزخرف وصغير بحيث كان يغطي
كسها فقط
ذهبت وأحضرت حبلا دقيقا ولفته حول زبي وبيضاتي بقوة حتى صار الألم لا يطاق
وكلما وقف زبي اكثر كان يزيد الألم أكثر وأكثر وخلعت كلسونها وقالت اركع والحس
كسي يا حيوان فركعت على ركبي حتى صار كسها مقابل وجهي تماما وبدأت بلعق
كسها من الخارج بأكمله وكنت احس بطعمه وطراوته على لساني وكان طعمه غريبا ومقرفا بعض الشيء لكن كلما تخيلت وضعي بأني خادمها المطيع وأني العق اوسخ
مكان في جسدها كانت شهوتي تعود وتتوقد و يصبح طعم كسها المتسخ يزيدني
شهوة وحرارة وبقيت العقه لمدة ربع ساعة تقريبا ثم دفعتني بقدمها فوقعت على
الأرض فأحضرت صحنا كبيرا وقرفصت فوقه وتبولت بولا أصفر وقالت اسجد على
الأرض وضع يديك خلف ظهرك
عندما سجدت على الأرض ووضعت يدي خلف ظهري حضرت حبلا وربطت به أيدي
خلف ظهري وربطت أقدامي ببعضهم البعض و لفت فخدي وساقي بحبل آخر بحيث لم
أعد قادر على النهوض ولم أعد قادر على الحركة أبدا وكان وجهي يلامس الأرض
وأيدي مربوطة خلف ظهري وأرجلي مثبتة بأحكام
كل هذا كان يمنعني عن الحركة بتاتا ذهبت وأحضرت الصحن الذي تبولت به ووضعت
به وجهي حتى غاص وجهي ببولها ولم أعد قادرا على التنفس ولم اعد قادرا على
أخراج وجهي من مستنقع البول هذا لأني مربوط بإحكام وكدت أختنق حتى امسكتني
من شعري وقالت لا أريدك أن تموت لأني أريد أن أسمع صراخك بينما أنا أنيكك وعندما
سمعت أنها ستنيكني جن جنوني وصرت أحاول النهوض والحركة ولكن بدون فائدة
وصرت أصرخ من دون فائدة ذهبت قليلا ثم عادت مرتدية زبها الآصطناعي الأسود
الطويل والذي تلبسه كما تلبس الكلسون ووضعت عليه زيت شعر من نوع هندي
أعرفه و فتحت فلقات طيزي حتى ظهر لها ثقب طيزي وأدخلت رأس زبها الاصطناعي
ببطىء وبدأت أشعر بألم خفيف ثم أدخلته فجأة وحتى نهايته فأحسست بتلك اللحظة
بألم لم أعرفه بحياتي كلها ولكن في تلك اللحظة شعرت بشهوة جارفة و فكرت
بمدى تسلط سيدتي ومدى ذلها لي ومدى قسوتها فبدأت أستلذ بهذا مع أنهم مؤلم
لكن إحساسي بالألم كان يزيدني شهوة وحرارة وخاصة عندما بدأت تدخل زبها في
أعماق جسدي وتهز جسدي بأكمله وتجعله يهتز بقوة وتؤلمني وتعذبني وتذلني
وأمسكتني من أيدي التي خلف ظهري وصارت تشدها لكي تساعدها عاى نيكي
بسهولة وأمسكتني بيدها الأخرى من شعري ووضعت وجهي بصحن البول وقالت
أشرب يا حيوان وبدأت بشربه وهي تنيكني وتمسكني من شعري بقيت أشربه حتى
شربته كله ولم اترك به قطرة واحد فنظرت إلى الصحن بينما هي تنيكني وصارت تصرخ
( آآآآآآآآآآآآآه ) أنت مجرد تواليت تشرب شخاختي القذرة والوسخة بينما هي تصرخ وتتأوه
من الشهوة وتقول أووووووووووأوووووووه بدي أنيكك يا حيوان يا كلب تفوه عليك
ههههههه أووووووف آآي آآآآآي وأنا اشعر بزبها الاصطناعي يدخل طيزي وبدأت أعتاد
عليه و بدأت أحس أحاسيس جميلة وكنت اشعر أنها تقودني وتركبني وتعذبني لمجرد
أن تسكت شهوتها المتسلطة وأنس مجرد تواليت تشخ فيه وتنيكني وتعتبرني وسيلة
تعذبها وتذلها وأني بدون قيمة أمامها كل هذا جعل زبي ينتصب بقوة ولكن كلما
انتصب كان يؤلمني أكثر لأنه مربوط بقوة وبحبل دقيق وبدأ كل جسدي يؤلمني لأن
الدم محبوس بداخله بسبب الحبال التي تشد جسدي بأحكام وصارت كل مرة تدخل
بها زبها الاصطناعي داخل طيزي كان كل جسدي وزبي يؤلمني بنفس الوقت وبدأت
أحس بألم شديد بفتحة طيزي وقلت لها أرجوكي يكفي لم أعد قادر على تحمل الألم
ارجوكي يا سيدتي فقالت اصمت يا حيوان فأنا شهوتب تريد الكثير من الوقت لتنتهي
هههههههههه وأنا بنفس الوقت أموت من الألم بينما هي تفرغ شهوتها وتعذبني
ولا تحس بأي ألم أو تعب مثلي وبقيت على هذه الحالة امدة ساعة ونصف تقريبا وبعد
ذلك لم أعد أحس بجسدي أبدا لأني مربوط بقوة واحتبس الدم فترة طويلة في اعضاء
جسدي فتوقفت هل عن النيك وخرجت وعادت بعد قليل فطلبت منها أن تفك وثاقي
فقالت أصمت ووقفت أمامي بحيث كانت أقدامها أما رأسي فرفعت وجهي للأعلى
فرأيتها تلبس زبا اصطناعيا آخر لونه أحمر وحجمه كبير طولا وعرضا ي ويكاد يكون
حجمه ضعف حجم الزب الاصطناعي الأول فصرت أصرخ واقول ارجوكي أن تحرريني من
الحبال فأمسكت المجلاد وصارت تضربني به بقوة على ظهري و بدأت بأدخال زبها
الصناعي داخل طيزي ببطىء وكان الألم شدييييييييدا وصارت تصرخ بصوت خفيف أم أم
أم أم أم أي أي اي أي فقامت وخلعت الزب الصناعي بسرعة ووضعت كسها على فمي
وقالت لي ألعق كسي يا كلب فرفعت رأسي وبدأت بلعق كسها والحبال تعذبني وتؤلمني
وانا ألعق كسها الرطب الذي بدأت تخرج منه رائحة شهية وبدأت بلعقه بسرعة
جنونية وكنت أضع لساني على جميع أجزاء كسها الشهي الذي صار فمي مملوأ
بطعمه وبطعم بولها الجاف فصارت تتأوه حتى بدأ كسها يرتجف ويتحرك حركة خفيفة
حتى اهتز وبصق سائل شفاف الون يميل للون الأبيض أو الأصفر لا أدري لأني كنت ليس
بكامل وعيي ولكن الذي أذكره أن هذا ذا رائحة وطعم مميزين وشهيين وبقيت ألعق
كسها إلى ان انتهت من بصق ما بداخله وملأت وجهي بهذا السائل الجميل والشهي
فقامت و خلعت الحبال عني فأحسست براحة كبيرة وكان وجهي ممتلأ بسائل كسها
فصارت تضحك بشدة ونظرت لطيزي وقالت ييييييي يا حرام مين يلي ناكك هيك يا
حبيبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق