لقد تزوجت لانا منذ 4 سنوات و كان زواج طبيعيا لا يخلو من الاحترام المتبادل و الرومانسية و الحنان ..........ولكن كل شيء تغير بعد ما تأكدت لانا (سيدتي)من حبي العميق لها و أيقنت بأني لا أستطيع العيش بدونها و بدأت تتمادى في طلباتها حتى حولتني إلى عبد لها.
ففي بادئ الأمر كانت قد طلبت مني أن أساعدها في أعمال المنزل فقبلت الموضوع على الفور و كنت أنظف المنزل معها بشكل عادي كأي زوجين يساعدان بعضهما و لكن بعد فترة بدأت تتذمر من العمل و تطلب مني أن أقوم بالتنظيف لوحدي و رضيت بهذا من شدة حبي لها و كانت هذه مجرد البداية و بدأت الأمور تتحول إلى علاقة مسيطرة و مسيطر عليه.
ففي يوم من الأيام قالت لي بأنها سئمت من الزواج بي و بأنها تريد أن تحصل على الطلاق و لكنني بكيت و توسلت أليها بأن تبقى معي و قلت لها أنني أحبك و لا أستطيع العيش بدونك و لا لحظة فقالت أنا لا أحبك و لا أستطيع العيش معك فتوسلت لها و لا أعرف كيف ركعت و قبلت أقدامها و تعهدت لها بأنني سأكون خادما لها طوال حياتي إذا عدلت عن رأيها بالطلاق فابتسمت بغرور و قالت حسننا سأبقى معك ولكنك لم تعد زوجا لي فمن الآن أنت مجرد خادم لي و ستناديني سيدتي دون ذكر اسمي ابد و ستنفذ أوامري بدقة و إلا سأتركك بعد أن أفضحك أمام أهلك و أصدقاؤك مفهوم و سرعان ما قبلت وقلت لها حاضر سيدتي ثم أمرتني بأن اقف و أن أعد لها فنجان قهوة و أن أحضره إلى غرفة الجلوس حيث كانت تشاهد التلفزيون ففعلت هذا وعندما أحضرته قالت لي أريدك أن تساوي مساج لقدمي فجلست على الأرض و بدأت بالمساج فرفستني و أمرتني أن أجلب لها الموبايل و عندما فعلت هذا و بدأت من جديد بتدليك أقدامها و كانت هي تتكلم مع صديقتها و تضحك معها و كأنني لم أكن موجود أصلا عند أقدامها
و هكذا بدأت حياتي الجديدة لسيدتي لانا فعندما أستيقظ صباحا في السادسة تقريبا أبدأ ب أعمال المنزل من تنظيف و كوي و غسيلا الانجوري الخاص بسيدتي و تلميع أحذيتها و عندما أنتهي من أعمالي أذهب إلى الشغل و عند الظهيرة أعود للمنزل لأكمل خدمتي لها . فعندما أدخل أركع فورا على أقدامها و أقبل حذائها ثم أحملها على ظهري إلى غرفة الجلوس و أنصرف إلى المطبخ لأحضر الغداء ثم تأتي لتناول الغداء بينما أستلقي أنا تحت الطاولة و ألعق أقدامها الـتي تغطي وجهي و بعدها تسمح لي بتناول طعامي تحت الطاولة أو من خلال حذائها و بعد الطعام أقوم بتدليك ظهرها و هي مستلقية على الكنب و عندما تكون بحاجة للجنس تركب على ظهري و تأمرني بالذهاب إلى غرفة النوم حيث أقوم بلعق فرجها بعد وابل من صفعات على وجهي و أنا ممنوع طبعا من الوصول إلى الذروة و بعد وصولها إلى الذروة الجنسية تبصق بوجهي وتشتمني و تضحك علي أو ترفسني على وجهي و من ثم تذهب لتأخذ حمام ساخنا و أكون أنا مستلق على أرض الحمام و يوجد منشفة على صدري بحيث تقف على المنشفة بعد الانتهاء من الدوش و عندها يحين وقت عملي المسائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق